صينيين

صحيفة "التلغراف" البريطانية: شركات الشحن الصينية تكثف عمليات العبور عبر البحر الأحمر بسبب الحصانة من هجمات اليمنصحيفة التلغراف عن مجلة الشحن "لويدز ليست": لم نرَ أي تقارير عن تعرض السفن المرتبطة بالصين لهجوم من اليمنصحيفة التلغراف عن مجلة الشحن "لويدز ليست": السفن الصينية تسعى إلى "الاستفادة من هذا السوق عالي المخاطر ولكن عالي المكافأة" مع انسحاب الشركات الغربيةصحيفة التلغراف عن مجلة الشحن "لويدز ليست": بعض شركات الطيران الصينية الناشئة الأصغر حجما تفكر أيضا في الرسو في موانئ اليمنالتلغراف عن ريتشارد ميد، محرر في قائمة لويدز البحرية – أصبحت عبارة "ليس لدينا علاقة بإسرائيل" هي المفضلة لدى السفن التي تعبر البحر الأحمر بالإضافة إلى عبارة "السفينة صينية - الطاقم صينيين"اشترك الآن 🔥http://t.me/YemenPostN" style="color:#ff5a5a; " href="http://t.me/YemenPostN" target="_blank">http://t.me/YemenPostN>

#عاجل | التلغراف: هناك ميلاً إلى إعتبار السفن الصينية أو المرتبطة بها على نطاق واسع مصدرًا أكثر أمانًا لعبور ‎ #البحر_الأحمر، وداخل مجتمع الشحن الصيني، هذا هو الشعور السائد الآنالتلغراف عن ريتشارد ميد، محرر في قائمة لويدز البحرية: أصبحت عبارة "ليس لدينا علاقة بـ ‎ #إسرائيل" هي المفضلة لدى السفن التي تعبر البحر الأحمر بالإضافة إلى عبارة "طاقم السفينة صينيين

#الصين تضغط على إيران لكبح هجمات الحوثيين في البحر الأحمرقالت 4 مصادر إيرانية ودبلوماسية لوكالة رويترز للأنباء إن مسؤولين صينيين طلبوا من نظرائهم الإيرانيين المساعدة في "كبح الهجمات التي تشنها جماعة أنصار الله (الحوثيين) على السفن في البحر الأحمر، وإلا فإن ضررا قد يلحق بالعلاقات التجارية مع بكين.ونقلت الوكالة عن هذه المصادر الإيرانية أن المناقشات بشأن الهجمات والتجارة بين الصين وإيران جرت خلال عدة اجتماعات عقدت مؤخرا في بكين وطهران. وأحجمت المصادر عن إعطاء أي تفاصيل أخرى حول موعد عقد الاجتماعات، أو من الذي شارك فيها.وقال مسؤول إيراني مطلع على المداولات -تحدث إلى رويترز شريطة عدم الكشف عن هويته- بشكل أساسي، تقول الصين "إذا تضررت مصالحنا بأي شكل من الأشكال، فسيؤثر ذلك على أعمالنا مع طهران. لذلك اطلبوا من الحوثيين ضبط النفس".وحسب رويترز، أشارت المصادر الأربعة إلى أن المسؤولين الصينيين لم يدلوا بأي تعليقات أو تهديدات محددة بشأن كيف يمكن أن تتأثر العلاقات التجارية بين بكين وطهران إذا تضررت مصالحها نتيجة لهجمات الحوثيين.