عضيدي

ايا قَناديل البُيوت لا تغيبيولا تَحْني لِقبضة الأبْوابِ شِتاتهاويَا زَغاريد الرَجى في وَريديوفِي مَسْمَعي ووِجْداني إِنباتُهاطُولي عليَّ وعليّ اسْتبيدي . . في دُنيا وفي اخرة سُباتها . . أدُنيا تُفرّقني عن عَضيدي . . ؟وآخرة تَلم الشَعث وحبّاتها . . فمَالِ القومِ من هذي يزيدِيولِتلك الباقيةِ اسْتهجارُ جَنّاتُها

|{{ طَـــــعَــــــنَــــــتْسَــــــكَـــاكِــيــنِي }}|طَعَنَتْ سكاكينِي قلوبَ يهودِعنْ قُدْسِنَا نَفضَتْ غُبارَ رُقودِدوَّى صداهَا في البلادِ مُكبِّرًاالآنَ نَأتِيكُم بخَيْرِ جُنُودِأيُظُنُّ نسلُ الكُفرِ أنَّا أمَّةٌتنْسَى مساجِدَهَا بأيدِي حَقُودِأَوَغَرَّهم طُولُ الأمانِ بأرْضِنَا؟عادَتْ خِلافَتُنَا فويلُ يهودِفي كل أرْجاءِ البسيطَةِ أذْرُعُيأنَا دولةٌ تجْتاحُ كُلَّ حُدُودِإلا حُدُودَ اللهِ فهيَ مَبَادِئِيفي حُكمِ قومِي والسَّلاحُ عضيدِيشَهَادَة