عقيدة_الصدمة

#حرب_الماسون #عقيدة_الصدمة 13قلنا انها حرب الإدارة عن بعد حرب ادارة طموح حماس والشارع العربي بالانتصار على الصهيونية ،وطموح نتنياهو واليمين الصهيوني بالقضاء على فكرة المقاومة .تم إلقاء مسئولية الإدارة عن بعد للصين وأمريكا....الصين تتولى المقاومة عبر روسيا و إيران وجزء من التحالف العربي ،وأمريكا تتولى الصهيونية عبر التحالف الغربي وجزء من التحالف العربي،وهذا يفسر كمية الأموال والإنفاق العسكري الذي يستلزم هذه الحرب التي ستخدم اهل الماسون أولا ومع اي نتيجة تصل لها الحرب ،أن كانت في مصلحة المقاومة أو مصلحة الصهيونية لان الهدف هو ارغام الكل على الخضوع للثقافة والحدود والاقتصاد الذي ينتهي بسيطرة الماسون.....يتبع

#عقيدة_الصدمة 10 #الادارة_عن_بعد لحرب_الماسون التي تدور على غزة وباقي أطراف وحدود فلسطين التاريخية ويستخدم بها تأثير #عقيدة_الصدمة والتي تعني الضغط على رأي السكان والقبول بما كان مستحيل قبوله قبل ذلك الضغط الذي قد يتخذ احيانا شكل تراكم الديون على الدول وغلاء الأسعار التي تفوق تحمل العامة او الرعب الأمني او الحرب الخارجية او الداخلية او الحرب الأهلية او المجازر كما يحدث في غزة الان، عقيدة الصدمة طبقت على كل الدول القريبة والبعيدة والإسلامية والمسيحية واليهودية والبوذية ومن ليس لها دين، عقيدة الصدمة كانت وراء وقوف العالم متفرجا عن خرق كل القوانين الدولية والإنسانية في غزة، العالم كله دون استثناء هناك من يطبق عليه عقيدة الصدمة، الكل يرتجف الكل خائف من العدل او النطق به، وما يطلبوه من غزة هو ان تسلم قراراها إلى ومستقبلها إلى ترزي العالم يفصل لها الفستان الذي تعيش فيه ذليلة مع زواج غير شريف وزنى محرم ونسيان كل حق لها في سبيل ان يقدم لها أحدهم الشرب والطعام والأمل بأنه لن يقتل

#حرب_الماسون #ادارة_عن_بعد #عقيدة_الصدمة 8لو عدنا للتاريخ وما فعل التتار والمغول في بغداد ومن بعدهما الصليبيون في الشام ومصر وما جرى في هيروشيما وفيتنام من الامبريالية الجديدة وما حدث في دير ياسين من عصابات يهود وما حدث في بيروت وصبرا وشاتيلا لن نجد فرقا لما يحدث الان في غزة، وهنا السؤال هل حققت عقيدة الصدمة الهدف منها وهو كسر الإرادة واخضاع المسلمين، الجواب... نعم وقد يكون لا، الجواب نعم لاننا ما زلنا قطيع في نظرهم ويعاد الذبح كلما حانت الفرصة، والجواب لا، لأن هناك دائما بيننا طائفة تريد الجنة ولا تقبل الوضع مع القطيع، ان حكمة الله واضحة وهي انه لن ينصر قوما الا بقوتهم او إيمانهم بالآخرة وان الدنيا صفر وامتحان قبول للجنة او تصريح لدخول جهنم، لذلك لا أحد ينتظر النصر أو تخفيف البلاء والابتلاء طالما ان حبك للدنيا ينسيك الولاء للاخرة، لقد هزم الله النبي والصحابة في احد ليوضح لهم الشعرة بين حب الدنيا وحب الآخرة.وهذه دورة من دورات التاريخ ولن تختلف عن ما سبق، والنصر لمن يمتلك القوة او النصر من باع الدنيا، أيهما تختار سترى مصيرك قبل أن يحدث

#حرب_الماسون اليوم 139 #عقيدة_الصدمة 7وما زالت عقيدة الصدمة تفشل امام #عقيدة_نصر_او_استشهاد وما زال هناك من يبتز المقاومة بضغط عالمي و باعلام فاشل حول اقتحام رفح، والتي هي مقتحمة جويا وبريا منذ السابع من اكتوبر، لقد فعل العدو كل ما يمكن فعله للحصول على صورة نصر او انكسار للمقاومة وفشل، وسيفشل وما قصة رمضان وشهر رمضان والهدنة قبل رمضان وكأن هناك أحد في هذا العالم يحترم رمضان، كلها وسائل ضغط للحصول على هدنة تعيد الاتزان لجيش العدو فترة من الزمان يستعيد فيها انفاسه ليعود مجددا للمجازر والتهجيرورقة رفح ورقة فاشلة، عليكم ان توقفوا الحرب، فليس لدى المقاومة الا نصر او استشهاد، وهذا ليس صبر فقط، بل هو يقين لدى اي مقاوم ان الذل والقتل ينتظره اذا لم يطبق نظرية نصر او استشهاد.من استخدم عقيدة الصدمة أراد بها كسر ارادة الشعب الفلسطيني واخضاعه لسيناريو القبول بأي حل ولو كان مهين، ولكن نصر او استشهاد يفقد الصدمة قوتها

#حرب_الماسون #علم_نفس_الكوارث #عقيدة_الصدمة 3قبل أن نناقش مفهوم عقيدة الصدمة وهل هي فعلا ما تطبق في حرب غزة، وان الهدف هو إعادة العقل الفلسطيني والصهيوني إلى عقل مهزوم يمكن الإملاء عليه كما تكتب على ورقة بيضاء، يجب أن نحدد أرضية النقاش مع القاريء، فهناك الان ثلاثة ارضيات وصل إليها العقل الفلسطيني والعقل الصهيونيهل النقاش على١- أرضية القرآن وكتب علينا القتال يقابلها في الجانب الصهيوني أرضية التوراة ونبؤة اشعيا وان عدو إسرائيل يستحق الذبح صغيرا او كبيرااو٢-أرضية القضية الفلسطينية وحق تقرير المصير وحق العودة يقابلها في الجانب الصهيوني فكرة أرض الميعاد وإسرائيل من النيل إلى الفرات.او٣-ارضية بدنا نعيش ويقابله في الجانب الصهيوني حكم مذل ليس لك الا ان تاكل ما نعطيك وتنام حيث نسمح وتعمل لدينا بتصريح عمل محل الخدم.لذلك عزيزي حتى تفهم ما يراد بعقيدة الصدمة عليك ان تحدد على أي أرضية ان تريد