عكس#
📌 #حقيقة_مؤلمة معظمنا أصبح بلا هوية ونستحيي من أصولنا👈 بعد سنوات قليلة ستنقص الأسماء العربية من سجلات العرب، خاصةً أسماء البنات 👩🦰▪️ وسيصبح من النادر سماع إسم [ مريم، شيماء، سمية، أمينة، خديجة، فاطمة، زينب، عائشة، رقية، أسماء، حفصة ... إلخ ]▪️ تدخل صف دراسي تسمع الأسامي فقط مثل [ تولاي، أليس، لارا، تولين، تاليا، إيميليا، راما، رانا؛إيلين، نيفين ... إلخ ]⭕️ الموضوع ليس تافها كما يظن البعض، بالعكس هو موضوع خطير يتعلق بالبعد عن الهوية الإسلامية، والتبعية الثقافية للغرب، وتعلق الأمهات بالم
قال لي: لم طال زمن المعركة هذه المرة؟ فقلت له: لأنها آلت إلى ممثلي أصحاب العقيدة من الطرفين!! وكلاهما يعرف ما ستنتهي إليه الأمور حال هزيمته… أما المعتدي فسيبدأ كيانه في الأفول.. وأما أهل الأكناف فلن يعودوا بعدها أبدا حتى يصلوا في المسجد فاتحين!! لذلك يجتهد كل فريق ألا يصرخ مهما بلغ ألم أصبعه المعضوض!! قال: ومن تراه يصرخ أولا؟!! قلت: ظني بأصحاب الأكناف خيرا… فهم يمثلون الحق، والحق لا يزهق وإن حاصرته الدنيا… على عكس الباطل وأهله.. "إن الباطل كان زهوقا" قال: كيف والخذلان سيد الموقف؟!! قلت: ليس خذلانا… إنما هو نتاج عشرات السنين من العبث بالفطر، وإلهاء العقول، وصرف الهمم إلى الرِّمم.. لكن بريق الحق، ورحم الإسلام، وثبات الصحب، وافتضاح العدو وأذنابه سيفعلان في الأمة أفاعيلهم إن شاء الله.. فكم مرضت الأمة ولم تمت، وكم غابت ثم عادت.. يا صاحبي، ما يحدث موجع في ظواهره… موقظ في بواطنه.. والصحو يبدأ بالتثاؤب ثم يعقبه النشاط!! ولن يصنع الله بأمة نبيه إلا الخير. منقول
اول سر من أسرار وخفايا الموناليزاهو عينها اليسرى إذا نظرت لها ستجدها تنظر اليك 2ثاني سر الابتسامة الغامضة حيث انك لونظرت وانت سعيد سترها سعيدة و مبتسمة مثلك و على العكس لو نظرت لها و انت حزين ستراها حزينة جدا و هذا الامر عجيب و غريب ليس له تفسير حتى الاناما ثالث سر هو لو نظرت لها من اي تجاه ستجدها تنظر إليك .. اما رابع سر .. هو سر الموناليزا نفسها اي المرأة المرسومة في اللوحة لم يعلم احدا حتي الآن من هي ومن اي عصر الا أحد الباحثين قال إن تلك المرأة المرسومة هي زوجة تاجر حرير طلب من دافن
بحمد ربنا إني طلعت عيني مليانه وشبعانه في بيت أهلي وإني عمري ما حاولت أبص لحاجه مش بتاعتي أو اتمني زوال نعمه من حد لمجرد إني مش عندي زيها بالعكس بدعي دايماً ربنا يباركلوا فيها عمري ما قلدت فلانه بالعكس أنا أحب دائماً أكون مميزه وأتقلد إنما أنا ماقلدش بحمد ربنا علي نعمه التعايش وإني لو إتحطيت في ظروف أياً كانت هي إيه بعرف أعيش فيها وأتعامل معاها بحمد ربنا الف مره علي كوني أنا وعمري ما أتمنيت أكون حد غيري .♥️ و
نسخ الرابط