فرنسـا#
نحن قلنا حرية التعبير كذبه ونفاق غربي.. عند المسلمين تتوقف أثناء خطابٍ لماكرون في جامعة السوربون، قام الطلاب بتظاهرة داعمة لفلسطين، هاجموا فيها ماكرون وحكومته بسبب دعمهم للإبادة الجماعية لأهل غزة...وهنا لم يعد لحرية الرأي وحقوق الإنسان وقيم الجمهورية الفرنسية مكان!! .. بل قامت الشرطة الفرنسية بمهاجمة الطلاب بعنف وتفريق تجمعاتهم بالقوة .. #فرنسا_تحارب_الإسلام #جرائم_فرنسا #طوفان_الاقصى
المشاعر الإنسانية لا ترتبط بدين بل هي أساس لكل دين..وما تروه من تظاهرات للجامعات في أمريكا وبريطانيا وفرنسا وستنضم إليها الكثير دليل على ذلك...بها من كل الأعراق والأديان...يجمعهم نصرة الإنسانية..بها يهود يتهمون الكيان الغاصب بارتكاب إبادة جماعية بها المسلم والمسيحي وبها العديد هذا يشرف من يفعله لكن أيضآ يزيد من الخزي والخذلان لنا كعرب..إن كنا مازلنا نفهم معنى الشرف..
إلى أهل الانبهار بالغرب والظن بانه تقدم بسبب عقله وذكاءه ..هذا من الأدلة على اغتصاب دول الصليب لامكانات دول ضعيفة عسكريا بقوة السلاح لتبني حضارتها بسرقة كفاءات او موارد ..(تمتلك فرنسا رابع أكبر احتياطى من الذهب يقدر بـ 2436 طنا رغم عدم وجود منجم واحد فيهابينما لا تمتلك دولة (مالى) - التي تحتلها فرنسا منذ عقود طويلة- أي احتياطى من الذهب في بنوكها رغم أنه يوجد بها 860 منجما وتنتج 50 طنا سنويا ! )بالقوة العسكرية تستطيع بناء الحضارات وجذب العقول ليعشقك ويقلدك كل ضعيف منبهر بالأقوى وان كان كافرا مغتصبا سارقا ..أما المسلمون فلقد بنوا حضارتهم بالحق والعدل ونشر الأخلاق فكانوا مثالا يحتذى للدول المثالية التي امتلكت القوة ..هذه القوة التي يقننها دين وتحركها قواعد الاسلام التي لا يختلف على مثاليتها عاقل ..
---لمن ينبهرون بحضارة الغرب ويقولون أن ديننا سبب تأخرنا اقرأ شهادة صليبي فرنسي في حق أجدادك الجبال لتعلم أن علمانيتنا هي سبب تأخرنا ..قال "هنري دي شامبون" مدير مجلة "ريفي بارلمتنير"الفرنسية مُعلِّقًا على هزيمة المسلمين في معركة "بلاط الشهداء" فرنسا" لَما وقعت بلادنا "لولا انتصار "شارل مارتل" الهمجي على العرب المسلمين في في ظُلُمات القرون الوسطى ،ولَما أُصيبت بفظائعها ،ولا كابدت المذابح الأهلية التي دفع إليها التعصب الديني المذهبي..نعم لولا ذلك الانتصار الوحشي في معركة بواتييه لظلت إسبانيا تنعم بسماحة الإسلام ،ولنجت من وصمة محاكم التفتيش ،ولَما تأخر سيرُ المدنية ثمانية قرون، ومهما اختلفت المشاعر والأراء حول انتصارنا ذاك فنحن مدينون للمسلمين بكل محامد حضارتنا في العلم والفن والصناعة ،مدعوون لأن نعترف بأنهم كانوا مثال الكمال البشري في الوقت الذي كُنّا فيه مثال للهمجية ،وافتراءٌ ما ندعيه الآن من أن الزمان قد استدار وأن المسلمين وصلوا في هذا العصر إلى ما كُنّا عليه في العصور الوسطى". والحق ما شهدت به الأعداء واليكم هذا الفيديو من فيلم بريطاني يوضح الحضاره الاسلاميه واثرها في الغرب
نسخ الرابط