لو كان الفخر للعرب وللعروبة لكانت مكانة ابي جهل العربي اعلي من الفارسي او صهيب الرومي ، ولكن هيهات !!لو كانت القومية دينا لما حرر سيف الدين قطز المظفر الامة من التتار ..لو كان الفضل للناس بالرقعة التي ينتسبون اليها لما حارب النبي صلي الله عليه وسلم المكيين وهم يعيشون علي اطهر بقاع الارض..لو كانت دعوة الاسلام قطرية تعترف بالحدود والاقاليم لما وصلت رسالته السمحاء لكل اجناس الدنيا وضمت دياره معظم الارض ذات يوم .

الإسلام كعقيدة ونظام للحياة لم يحمله في التاريخ حملاً صحيحاً الا العرب المسلمون، فسادوا العالم في ربع قرن من الزمان. وهذا واضح في العمل الفكري إذ لا يمكن فهم النصوص الشرعية واستنباط الأحكام منها إلا لمن ملك ناصية اللغة العربية، ولكن لا يمنع أن يكون من أصول غير عربية.وأما القيادة السياسية فلم يحصل تاريخيا حمل الإسلام للعالم بالدعوة والجهاد حملاً قوياً إلا على يد خلفاء من العرب.أما القيادة العسكرية فقد تكون من أصول غير عربية، وقد شهد التاريخ قيادات عسكرية مبدعة من العرب وغيرهم كصلاح الدين وقطز ومحمد الفاتح وغيرهم. لذلك لا يكون حمل الإسلام إلى العالم بقوة إلا بمزج الطاقة العربية في القيادة والاستنباط بالطاقة الإسلامية (عربية وغير عربية) في الجهاد والدعوة والتضحية والفداء.

الإسلام كعقيدة ونظام للحياة لم يحمله في التاريخ حملاً صحيحاً الا العرب المسلمون، فسادوا العالم في ربع قرن من الزمان. وهذا واضح في العمل الفكري إذ لا يمكن فهم النصوص الشرعية واستنباط الأحكام منها إلا لمن ملك ناصية اللغة العربية، ولكن لا يمنع أن يكون من أصول غير عربية.وأما القيادة السياسية فلم يحصل تاريخيا حمل الإسلام للعالم بالدعوة والجهاد حملاً قوياً إلا على يد خلفاء من العرب.أما القيادة العسكرية فقد تكون من أصول غير عربية، وقد شهد التاريخ قيادات عسكرية مبدعة من العرب وغيرهم كصلاح الدين وقطز ومحمد الفاتح وغيرهم. لذلك لا يكون حمل الإسلام إلى العالم بقوة إلا بمزج الطاقة العربية في القيادة والاستنباط بالطاقة الإسلامية (عربية وغير عربية) في الجهاد والدعوة والتضحية والفداء.

الإسلام كعقيدة ونظام للحياة لم يحمله في التاريخ حملاً صحيحاً الا العرب المسلمون، فسادوا العالم في ربع قرن من الزمان. وهذا واضح في العمل الفكري إذ لا يمكن فهم النصوص الشرعية واستنباط الأحكام منها إلا لمن ملك ناصية اللغة العربية، ولكن لا يمنع أن يكون من أصول غير عربية.وأما القيادة السياسية فلم يحصل تاريخيا حمل الإسلام للعالم بالدعوة والجهاد حملاً قوياً إلا على يد خلفاء من العرب.أما القيادة العسكرية فقد تكون من أصول غير عربية، وقد شهد التاريخ قيادات عسكرية مبدعة من العرب وغيرهم كصلاح الدين وقطز ومحمد الفاتح وغيرهم. لذلك لا يكون حمل الإسلام إلى العالم بقوة إلا بمزج الطاقة العربية في القيادة والاستنباط بالطاقة الإسلامية (عربية وغير عربية) في الجهاد والدعوة والتضحية والفداء.

الإسلام كعقيدة ونظام للحياة لم يحمله في التاريخ حملاً صحيحاً الا العرب المسلمون، فسادوا العالم في ربع قرن من الزمان. وهذا واضح في العمل الفكري إذ لا يمكن فهم النصوص الشرعية واستنباط الأحكام منها إلا لمن ملك ناصية اللغة العربية، ولكن لا يمنع أن يكون من أصول غير عربية.وأما القيادة السياسية فلم يحصل تاريخيا حمل الإسلام للعالم بالدعوة والجهاد حملاً قوياً إلا على يد خلفاء من العرب.أما القيادة العسكرية فقد تكون من أصول غير عربية، وقد شهد التاريخ قيادات عسكرية مبدعة من العرب وغيرهم كصلاح الدين وقطز ومحمد الفاتح وغيرهم. لذلك لا يكون حمل الإسلام إلى العالم بقوة إلا بمزج الطاقة العربية في القيادة والاستنباط بالطاقة الإسلامية (عربية وغير عربية) في الجهاد والدعوة والتضحية والفداء.

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح