منذ 3 أيام

تقرر أن تقع المنطقة التي اقتطعت فيما بعد من جنوب سوريا وعرفت بفلسطين تحت إدارة دولية (عدا صحراء النقب)، يتم الاتفاق عليها بالتشاور بين بريطانيا وفرنسا وروسيا. ولكن الاتفاق نص على منح بريطانيا مينائي حيفا وعكا على أن يكون لفرنسا حرية استخدام ميناء حيفا مقابل حرية استخدام بريطانيا لميناء اسكندرون السوري الواقع تحت الوصاية الفرنسية. لقد تبنت إنجلترا منذ بداية القرن العشرين سياسة إيجاد كيان يهودي سياسي في فلسطين قدروا أنه سيظل خاضعاً لنفوذهم ودائراً في فلكهم وبحاجة لحمايتهم ورعايتهم وسيكون في المستقبل مشغلة للعرب ينهك قواهم ويورثهم الهم الدائم يعرقل كل محاولة للوحدة فيما بينهم. وتوجت بريطانيا سياستها هذه بوعد بلفور الذي أطلقه وزير خارجيتها آنذاك عام 1916.

‏إذا تم تأكيد كل المعلومات المتداولة في الإعلام الفرنسي الان فسيكون الوضع كالاتى:- من تدعى انها زوجة الرئيس الفرنسي هى فى الحقيقة رجل بيولوجيا/منحرف جنسيا اعتدى على صبي (ماكرون) يبلغ من العمر 14 عامًا والذي أصبح فيما بعد رئيسًا/قضية جنائية فى القانون الفرنسي وهى تهمة الولع الجنسي بالأطفال.- كانت بريجيت/جان ميشيل ناشطة بالفعل في السياسة قبل لقائها بماكرون، فهي حلقة الوصل مع عائلة روتشيلد والنخب الفرنسية > مما يعني أنها العقل المدبر وراء الممثل السياسي /الممثل الكوميدي ماكرون!- المخابرات الأمريكية كانت لديها هذه المعلومات وربما سيطرت عليه/ ترامب كان على علم بذلك. و كان من الممكن أن يكون عبئا على الامن القومى لفرنسا طوال الوقت.- التحريض على استعداء روسيا قد يكون بمثابة صرف الانتباه عن هذه الفضيحة .- إنها فضيحة الدولة- فضح ذلك هو إظهار للعالم المشروع الشيطاني، وهو يجسد مرض المجتمعات الغربية، وأجندة المنتدى الاقتصادي العالمي، وكيف تحتقرنا النخب العالمية ويفضح الهندسة الاجتماعية المشوهة التي يريدون فرضها على العالم.

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح