منذ 11 ساعة

عن أحد العارفين انه قال :زارني أحد الدراويش وإن شئت قل أحد المجاذيبفقال لي :عليك بخمسذكر اللهثم ذكر اللهثم ذكر اللهثم ذكر اللهثم ذكر الله فقلت هذه واحدةفقال لي بل خمسقلت كيف فقال :الأولى فتحوالثانية شرحوالثالثة طرحوالرابعة إمتحان وجرحوالخامسة رضا ومنحفقلت كيف؟فقال :الأولي : لولا أن فتح لك الباب ما شممت رائحة الذكر ولا طابوالثانية : لولا أن شرح صدرك بالوصال ما دام لك الذكر في دلال...والثالثة : لولا أن طرح عنك الأشغال ما ذقت طعم الهيام والجمالوالرابعة : لولا أن جرحك وامتحنك بذكر زلاتك لدخل لك الشيطان من باب العجب بوارداتك ولما صفيت من آفاتكوالخامسة : رضي عنك في نهايتك فمنحكأبوابا من اليقين في حضرته

« والله في عون العبد مادام العبد في عون أخيه »❌️« والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه »✅️قال ابن عثيمين رحمه الله:وأحب أن أنبه هنا على أن أكثر الذين يكتبون هذا الحديث أو يقرؤنه يقولون:والله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه...وهذا خطا وتحريف للحديث لأن لفظ (ما دام العبد) تقتضي أن الله لا يعينه إلا إذا دام، والله تعالی يعينك ولو مرة واحدة تعين أخاك، يعينك الله عز وجل بها، فهدا تحريف يقع فيه الكثير، حتى من طلبة العلم، فالحديث (ما كان العبد)، ولولا أن بينها فرقا في المعنى لقلنا هذا من رواية الحديث بالمعنى، ولا بأس به، لكن بينها فرق.[شرح عمدة الأحكام 2\371]

منذ 15 ساعة
Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح