مدرسه#
هل تعلم انّ مؤلّف مسرحية "مدرسة المشاغبين"هو علي سالم الذي دعم اتفاقية السلام بين مصر والكيان سنة 1979؟وانه زار الكيان سنة 1994ودعى للتطبيع معه؟لا غرابة اذن انه أنتج مسرحية اقلّ ما يقال عنها انها الفنّ الهابط،التي سعت الى هدم التعليم بـهدم رموزه كـالمعلّم،حين أظهرت الولد المشاغب انه النجم المحبوب ،وأن ّ الاستاذ هو البليد والسخيف.ولامفاجأة ان المسرحية بـعين النقّاد هي أضعف من أن تنتشر بين النّاس.لكنه الإعلام الموجّه الذي يغسل العقول بـالزينة والتطبيل،فـيرفع أحمق ويُسقِط عاقلا #الدراما_الهادفة
#جميلة_بوحيرد.. لك الشفاءقرأت أن جميلة بوحيرد (الملقبة بأيقونة الثورة الجزائرية) مريضة جداً وفي المستشفى (شفاها الله).تذكرت أنها جاءت تزور دمشق بعدما تحررت الجزائر، وأقيم لها حفل استقبال نسائي كبير في فندق دمشقي وحضرته نساء دمشق المتعلمات والمتعاطفات مع جميلة المناضلة. ولم أتلق دعوة لحضور حفل الاستقبال، فقد كنت بنتاً صغيرة وطالبة في مدرسة ابتدائية، وذهبت ووقفت وحيدة أمام باب الفندق فقط لألمحها!ولذا، حين تلقيت قبل عامين دعوة أدبية لزيارة الجزائر حيث تباع كتبي هناك ولي الكثير من القراء، سألت الشخص (الكبير) الذي وجه لي الدعوة: هل سيكون في وسعي الالتقاء مع جميلة بوحيرد؟ وأجابني: هي أيضاً تقرأ لك وترغب في لقائك!وقلت لنفسي: يا للزمن! تتحقق أحلامنا ولكن بعد فوات الأوان. فقد اعتذرت يومها عن قبول الدعوة، لأنني كنت غارقة في كتابة كتاب جديد هو روايتي (يا دمشق.. وداعاً) والتي صدرت ترجمتها إلى الإنكليزية فيما بعد. وفاتتني فرصة لقاء جميلة بوحيرد. واليوم أقول لها: ستظلين تلك البطلة الجميلة في ذاكرتنا يا جميلة بوحيرد، ولك دعاء محبيك بالشفاء العاجل. #غزة_الان
#جميلة_بوحيرد.. لك الشفاءقرأت أن جميلة بوحيرد (الملقبة بأيقونة الثورة الجزائرية) مريضة جداً وفي المستشفى (شفاها الله).تذكرت أنها جاءت تزور دمشق بعدما تحررت الجزائر، وأقيم لها حفل استقبال نسائي كبير في فندق دمشقي وحضرته نساء دمشق المتعلمات والمتعاطفات مع جميلة المناضلة. ولم أتلق دعوة لحضور حفل الاستقبال، فقد كنت بنتاً صغيرة وطالبة في مدرسة ابتدائية، وذهبت ووقفت وحيدة أمام باب الفندق فقط لألمحها!ولذا، حين تلقيت قبل عامين دعوة أدبية لزيارة الجزائر حيث تباع كتبي هناك ولي الكثير من القراء، سألت ا
نسخ الرابط