نسائنا#
هذه المومياء التي تلعق البوظة (بايدن المجرم)مسؤولة عن المجازر التي تحدث لأهلنا في غزة بتمويل و دعم اللا محدود للصهاينة للقضاء على المقاومة دول غربية شعارهم ( اكذب اكذب اكذب....) والله ما وصلنا إلى هذا الهوان إلا بسبب من ينعق وراء كذبهم و مبهور بحضارة النفاق و الدجل سحقا لحضارة تتعامى عن استباحة دم أطفالنا و شيوخنا و نسائنا حضارة لا ترى أشلاء أطفالنا حرب إبادة بل دفاع عن النفس لكن غزة لا بواكي لها لكن غزة لا بواكي لها #طوفان_الاقصى #غزة_تنتصر #غزة_الان
قال العلامة ابن باز رحمه اللَّه" لن تعمل نسائنا و لن ترو وجوههن و لو أكلنا التراب و سكنا اليَبَابُ " #اليَبَابُ : الخَرَاب
قال العلامة ابن باز رحمه اللَّه" لن تعمل نسائنا و لن ترو وجوههن و لو أكلنا التراب و سكنا اليَبَابُ " #اليَبَابُ : الخَرَاب
#غزة_الصمود ملاحم جباليا ستكسر غطرسة الاحتلال وجبروتهفي ظل تمادي الاحتلال الصهيوني وإصراره على الاستخفاف بدماء أطفالنا ونسائنا ومراهنته على مرتزقة مجرمين، فإنما يصر على التورط في مستنقع غزة، التي لن يخرج منها إلا بهزيمة وفضيحة يسطرها التاريخ.إنّ ساحة المعركة في شمال غزة التي خرّجت الشهداء صلاح شحادة ونزار ريان وعماد عقل وفوزي أبو القرع وأبو أنس الغندور لتفخر بصنيع هؤلاء الرجال وما يسطرونه من ملاحم في شوارع معسكر جباليا، فتاريخ جباليا معبّق بالبطولات، وكانت وما زالت كابوسًا يلاحق الاحتلال وجيشه المهزوم. ستبقى كلمات الشيخ الشهيد نزار ريان شعارًا لأجيال النخبة: "لن يدخلوا معسكرنا .. يعني لن يدخلوا معسكرنا"، وسيخرج العدو من جباليا والزيتون ورفح وكل مناطق القطاع يجر أذيال الخيبة والهزيمة، ولن تنال أمريكا وكل من دعم هذا العدوان إلا الخزي والعار، فشعبنا ومقاومتنا سيصنعون صورة الانتصار، ويسألونك متى هو قل عسى أن يكون قريبًا.د. فتحي حماد - عضو المكتب السياسي لحركة حماسالثلاثاء: 06 ذو القعدة 1445هـالموافق: 14 أيار/ مايو 2024مالموقع الرسمي - حركة حماس
#غزة_الصمود ملاحم جباليا ستكسر غطرسة الاحتلال وجبروتهفي ظل تمادي الاحتلال الصهيوني وإصراره على الاستخفاف بدماء أطفالنا ونسائنا ومراهنته على مرتزقة مجرمين، فإنما يصر على التورط في مستنقع غزة، التي لن يخرج منها إلا بهزيمة وفضيحة يسطرها التاريخ.إنّ ساحة المعركة في شمال غزة التي خرّجت الشهداء صلاح شحادة ونزار ريان وعماد عقل وفوزي أبو القرع وأبو أنس الغندور لتفخر بصنيع هؤلاء الرجال وما يسطرونه من ملاحم في شوارع معسكر جباليا، فتاريخ جباليا معبّق بالبطولات، وكانت وما زالت كابوسًا يلاحق الاحتلال وجيشه المهزوم. ستبقى كلمات الشيخ الشهيد نزار ريان شعارًا لأجيال النخبة: "لن يدخلوا معسكرنا .. يعني لن يدخلوا معسكرنا"، وسيخرج العدو من جباليا والزيتون ورفح وكل مناطق القطاع يجر أذيال الخيبة والهزيمة، ولن تنال أمريكا وكل من دعم هذا العدوان إلا الخزي والعار، فشعبنا ومقاومتنا سيصنعون صورة الانتصار، ويسألونك متى هو قل عسى أن يكون قريبًا.د. فتحي حماد - عضو المكتب السياسي لحركة حماسالثلاثاء: 06 ذو القعدة 1445هـالموافق: 14 أيار/ مايو 2024مالموقع الرسمي - حركة حماس
نسخ الرابط