نكته#
أتحبها ...؟ لالماذا لا ..؟ عنيـدة تتكلم قبل أن تُفكر لا تعرف ماذا تقول .. صريحةٌ أكثر من اللازم .. لكن هي خجُولة كثيرًا تبكي بسرعـةٍ وتضحك أسرع غير مفهـومة مزاجها متقلب لكنلكن ماذا..؟ هي ناعمـة وبريئة .. وتخلق من مأساتها ضحكة ومن مُشكلتها نكتـه لاتعرفُ التفكيـر بنفسها وأيضا حنونـة كثيرًا كأنها أخذت دور الأمومة مع الذين تحبهم لاتأذيولا تكذب ومهما حاولت ملامحها تفضحها هي إنسانة غريبة ...!! كل هذا ولا تُحبها ... !! نعم لأن مشاعري إتجاهها وارتباطي وتعلقي بها فاق مرح
الرجل الحكيم"يُحكى أنَّه كان هناك رجل حكيم يأتي إليه الناس من كلّ مكان لاستشارته. لكنهم كانوا في كلّ مرّة يحدّثونه عن نفس المشاكل والمصاعب التي تواجههم، حتى سئم منهم. وفي يوم من الأيام، جمعهم الرجل الحكيم وقصّ عليهم نكتة طريفة، فانفجر الجميع ضاحكين.بعد بضع دقائق، قصّ عليهم النكتة ذاتها مرّة أخرى، فابتسم عدد قليل منهم. ثمّ ما لبث أن قصّ الطرفة مرّة ثالثة، فلم يضحك أحد.عندها ابتسم الحكيم وقال:- "لا يمكنكم أن تضحكوا على النكتة نفسها أكثر من مرّة، فلماذا تستمرون بالتذمر يتبع فى التعليق ⤵️
نسخ الرابط