نيوجيرسي#
مولي ماجيا".. فتاة شابة في بداية العشرينيات، هي الرابعة بين 7 شقيقات لعائلة بريطانية مهاجرة إلى الولايات المتحدة.عملت مع 4 من شقيقاتها في شركة "راديوم الأميركية" بولاية نيوجيرسي. وفي عام 1922، شعرت بآلام في أحد أسنانها.خلع الطبيب السن، ولكن بعد ذلك بدأت السن التالية تؤلمها وكان لا بد أيضا من خلعها. ومكان الأسنان المفقودة، ظهرت تقرحات مؤلمة على شكل أزهار داكنة، تتفتح باللونين الأحمر والأصفر وتنزّ دما وقيحا ورائحة كريهة.لم تشف آلام "مولي"، واعتقد طبيبها أن "خرّاجا" واحدا كبيرا يمتد من فكها السفلي إلى سقف فمها حتى بعض العظام في أذنيها، لكن هذا عرف فيما بعد بـ"فك الراديوم"، بحسب "هورو بوكس" (Horobox). #الذكوريه #العلم #اليمن
مولي ماجيا".. فتاة شابة في بداية العشرينيات، هي الرابعة بين 7 شقيقات لعائلة بريطانية مهاجرة إلى الولايات المتحدة.عملت مع 4 من شقيقاتها في شركة "راديوم الأميركية" بولاية نيوجيرسي. وفي عام 1922، شعرت بآلام في أحد أسنانها.خلع الطبيب السن، ولكن بعد ذلك بدأت السن التالية تؤلمها وكان لا بد أيضا من خلعها. ومكان الأسنان المفقودة، ظهرت تقرحات مؤلمة على شكل أزهار داكنة، تتفتح باللونين الأحمر والأصفر وتنزّ دما وقيحا ورائحة كريهة.لم تشف آلام "مولي"، واعتقد طبيبها أن "خرّاجا" واحدا كبيرا يمتد من فكها السف
الضوء المؤلم"مولي ماجيا".. فتاة شابة في بداية العشرينيات، هي الرابعة بين 7 شقيقات لعائلة بريطانية مهاجرة إلى الولايات المتحدة.عملت مع 4 من شقيقاتها في شركة "راديوم الأميركية" بولاية نيوجيرسي. وفي عام 1922، شعرت بآلام في أحد أسنانها.خلع الطبيب السن، ولكن بعد ذلك بدأت السن التالية تؤلمها وكان لا بد أيضا من خلعها. ومكان الأسنان المفقودة، ظهرت تقرحات مؤلمة على شكل أزهار داكنة، تتفتح باللونين الأحمر والأصفر وتنزّ دما وقيحا ورائحة كريهة.لم تشف آلام "مولي"، واعتقد طبيبها أن "خرّاجا" واحدا كبيرا
5 سنتات مقابل ابتلاع الراديومفي ذلك الوقت، كانت ساعة اليد أحدث صيحات الموضة، ولإضفاء المزيد من الإبهار عليها سعت المصانع لاستخدام الراديوم المشع في طلاء أرقام وعقارب الساعة، لجعلها أكثر توهجا وجاذبية ومبيعا.افتتح أحد أوائل المصانع التي أنتجت هذه الساعات في ولاية نيوجيرسي الأميركية عام 1916، وبدأ بتوظيف حوالي 70 امرأة، وضمّت باقي المصانع التي تمركزت في ولايتي إلينوي كونيتيكت المئات من الفتيات.كان لمعان الراديوم جزءا من جاذبيته الوظيفية، حيث كانت الفتيات يتوهجن من بريق الراديوم المتناثر على
نسخ الرابط