يحكى_في_الاعراب#
من هجاء مصطفى حمام لمطربٍ كان يستقبح صوته يقال له «نجاتي»، وكان في هجائهِ ناظرا إلى رثاء الأنباري لابن بقية، يقول:ألا قبحًا لصوتك يا نجاتيلحقًّا أنت إحدى المعجراتِفلو أني استعنتُ على عدوٍّبصوتِك لاسترحتُ من العداةِولو غنّيتَ في عرسٍ بهيجٍلصيّرتَ الرواقص لاطماتِولو أذّنت للصلواتِ يومًارددتَ المسلمين عن الصلاةِولو جاورتَ بيت الله تشدوبصوتك في البقاعِ الطاهراتِلقلنا الحج ليس بمستطاعٍفأبطلتَ الفريضة يا نجاتي! #يحكى_في_الأعراب #شعر #باز_يجمعنا
إن يبتروا الأطراف تسعى قبلناقدما لجنات النعيم وصولا::نحن الذين إذا ولدنا بكرةكنّا على ظهر الخيول أصيلا::فليحرقوا كل النخيل بساحناسنطلّ من فوق النخيل نخيلا::فليهدموا كل المآذن فوقنانحن المآذن فاسمع التهليلا::غازي الجمل🪴 #يحكى_في_الاعراب #باز_يجمعنا #ليبيا
"كانَ أثرياءُ أوروبا يُرسلون أبناءَهُم للدّراسة في الأندلس، فيقومون بإدخالِ بعض "الكلِمات العربيّة" في حديثِهم، ليُقالَ إنّهم مُتعلّمون ومُثقّفون".- محمود شاكرشيء يقهر #يحكى_في_الاعراب #اللغة_العربية
نسخ الرابط