من أروع كلمات الإمام الشافعي- رحمه الله - في مناجاته مع الله :كم جئت بابك ســائلا فأجبتني من قبل حتى أن يقــول لساني و اليوم جئتك تائباً مستـغفراً شيءٌ بقلبي للهدى ناداني عيناى لو تبكي بقية عمرها لاحتاجت بعد العمر عمراً ثاني إن لم أكن للعفو أهلا خالقي فأنـت أهل العفو والغفران روحي لنورك يا إلهي قد هفتوتشققت عطشا لهُ أركانيفاقبل بفضلك توبة القلب الذي قد جاء هرباً من دجى العصيان واجعله في وجه الخـطايا ثابتاً صلباً قوياً ثابت الإيمان وامنن بعفوك إن عفوك وحده سيعيد نبض النور في الإنسان، 🍂

‏‎🔺 ذنوب الخلوات تفسد القلب وتمرضه حتى لا يتأثر بطاعة ولا يتلذذ بعبادة، وتؤثر على العقل حتىلا يعرف الحق من الباطلوتجعل الإنسان شحيب الوجهمضطرب النفسحتى ليجد بينه وبين الخلق وحشة وبغضا.🔹قال أبو الدرداء إن العبد يخلو بمعاصي الله، فيلقي الله بغضه في قلوب المؤمنين من حيث لا يشعر.

قال ابن عثيمين رحمه الله تعالى: الإنسان الذي يصاب بمصيبة ينبغي أن يعرض عنها وألا يتذكرها؛ لأن تذكر المصائب يوجب تجدد الأحزان، وتجدد الأحزان مما يخالف مقصود الشرع، فإن الشارع يريد من الإنسان أن يكون مسرور القلب منشرح الصدر.التعليق على المنتقى ٩١/٤.‎ #سرور_القلب #انشراح_الصدر

‏(فتزلَّ قدمٌ بعد ثبوتها)من أكثر الآيات التي تهز القلب و تُخيفه هذه الآية، فأيُّ مصيبةٍ تصيب المرءَ في حياته أعظمُ من انتكاسته عن الهدى بعد معرفته، ومن الإيمانِ بعد ما ذاقَ حلاوته، ومن انشراح الصدر بعد سعته، أفبعدَ عزِّ الطاعة يهبط إلى ذلِّ المعصية! فاللهم ثباتاً حتى الممات.

‏(فتزلَّ قدمٌ بعد ثبوتها)من أكثر الآيات التي تهز القلب و تُخيفه هذه الآية، فأيُّ مصيبةٍ تصيب المرءَ في حياته أعظمُ من انتكاسته عن الهدى بعد معرفته، ومن الإيمانِ بعد ما ذاقَ حلاوته، ومن انشراح الصدر بعد سعته، أفبعدَ عزِّ الطاعة يهبط إلى ذلِّ المعصية! فاللهم ثباتاً حتى الممات.

‏يارب نسألك هدوء النفس وطمأنينة القلب وإنشراح الصدر وتوفيقاً يرافق خطانا وسعادة تملأ قلوبنا ...اللهم امين 🤲

اللهم البشارات التى تسر⚘و الرحمات التى تتوالى ⚘و العافية التى تنعم بها علينا⚘ و اليقين الذى يريح القلب ⚘ و كف عنا ما يضر⚘اللهم أروى أعيننا بفرح الحياة⚘و غيث السعادة و انشراح الصدر⚘ و أجعل أرواحنا راضية مرضية ⚘

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح