قصص معبرة المشرف
Ibrahem Adel   •   منذ 15 ساعة

قالت له والدته: إذا أكملت طعامك ستخرج معي أﻛﻤﻞ ﻃﻌﺎﻣﻪ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ : أﻣﻲ ﻫﻴﺎ ﻧﺬﻫﺐ !؟ﺭﺩﺕ ﻋﻠﻴﻪ :ﺗأﺧﺮ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻭﻓﻲ ﺍﻟﺨﺎﺭﺝ ﺷﺒح ﻳأﻛﻞ ﺍﻟﺼﻐﺎﺭ..ﻻ ﻧﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﺨ ﺮﻭﺝ ﺍﻵﻥ..ﺟﻠﺲ ﺣﺰﻳﻨﺎً ﻭﻫﻮ ﻳﺴﻤﻊ أﺻﻮﺍﺕ ﺍأﻃﻔﺎﻝ..ﻭﻫﻢ ﻳﻠﻬﻮﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﻭﻟﻢ ﻳﻠﺘﻬﻤﻬﻢ ﺷيء.. ﻭﺗﺴﺘﻤﺮ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ..... ﻛﺒﺮ ﻗﻠﻴﻼ ﻭﺩﺧﻞ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳة..ﺃﺧﺒﺮﻫﻢ ﺍﻟﻤﻌﻠﻢ أﻥ ﻣﻦ ﻳﺤﺴﻦ ﺍﻟﺴﻠﻮﻙ..ﺳﻮﻑ ﻳﺄﺧﺬﻩ ﻓﻲ ﺭﺣﻠﺔ ﻧﻬﺎﻳة ﺍﻻﺳﺒﻮﻉ !ﺑﺬﻝ ﺟﻬﺪﻩ ﻟﻴﻜﻮﻥ أﻭﻝ ﺍﻟﻤﺨﺘﺎﺭﻳﻦ ﻟﻠﺮﺣﻠة..ﻭﺍﻧﺘﻬى ﺍﻷﺳﺒﻮﻉ ﻭﺳﺄﻝ ﻣﻌﻠﻤﻪ : ﻣتى ﻧﺬﻫﺐ إﻟﻲ ﺍﻟﺮﺣﻠﺔ !؟إﺟﺎﺑة ﻣﻌﻠﻤﻪ : ﻋﻦ ﺃﻱ ﺭﺣﻠﺔ ﺗﺘﻜﻠﻢ !؟ ﻭﺗﺴﺘﻤﺮ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ....ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﺟﺪﻩ أﺑﻮﻩ ﻳﺬﺍﻛﺮ ﺩﺭﻭﺳﻪ ﻗﺎﻝ ﻟﻪ :إﺫﺍ ﻧﺠﺤﺖ ﺳﻮﻑ أﺷﺘﺮﻱ ﻟﻚ ﺩﺭﺍﺟﺔ ﺭﺍﺋﻌة ﺍﻧﺘﻬى ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﻲ ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻷﻭﻝ ﻋلى ﺻﻔﻪ..ﺳﺄﻝ ﻭﺍﻟﺪﻩ أﻳﻦ ﺩﺭﺍﺟﺘﻲ !؟ﻗﺎﻝ ﻟﻪ ﺍلأﺏ : ﺍﻟﺪﺭﺍجة ﺳﺘﻌﺮﺿﻚ ﻟﻠﺤﻮﺍﺩﺙ ﺩﻋﻚ ﻣﻨﻬﺎ !!ﻭﺗﺴﺘﻤﺮ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ....ﻛﺒﺮ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻭﺃﺻﺒﺢ ﺑﺎﺭﻋﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﺬﺏ ﻭﺍﻟﺨﺪﺍﻉ..ﻭﺍﻟﻜﻞ ﻳﺴﺄﻝ " ﻣﻦ أﻳﻦ ﺃﺗﻴﺖ ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻟﺨﻠﻖ ﺍﻟﺬﻣﻴﻢ !؟ ""ﻛﻠﻜﻢ ﺭﺍﻉ ، ﻭﻛﻠﻜﻢ ﻣﺴؤوﻝ ﻋﻦ ﺭﻋﻴﺘﻪ "تأملوها..جيداهكذا نزرع في نفوس اطفالنا القيم ...

#غزة_الصمود ملاحم جباليا ستكسر غطرسة الاحتلال وجبروتهفي ظل تمادي الاحتلال الصهيوني وإصراره على الاستخفاف بدماء أطفالنا ونسائنا ومراهنته على مرتزقة مجرمين، فإنما يصر على التورط في مستنقع غزة، التي لن يخرج منها إلا بهزيمة وفضيحة يسطرها التاريخ.إنّ ساحة المعركة في شمال غزة التي خرّجت الشهداء صلاح شحادة ونزار ريان وعماد عقل وفوزي أبو القرع وأبو أنس الغندور لتفخر بصنيع هؤلاء الرجال وما يسطرونه من ملاحم في شوارع معسكر جباليا، فتاريخ جباليا معبّق بالبطولات، وكانت وما زالت كابوسًا يلاحق الاحتلال وجيشه المهزوم. ستبقى كلمات الشيخ الشهيد نزار ريان شعارًا لأجيال النخبة: "لن يدخلوا معسكرنا .. يعني لن يدخلوا معسكرنا"، وسيخرج العدو من جباليا والزيتون ورفح وكل مناطق القطاع يجر أذيال الخيبة والهزيمة، ولن تنال أمريكا وكل من دعم هذا العدوان إلا الخزي والعار، فشعبنا ومقاومتنا سيصنعون صورة الانتصار، ويسألونك متى هو قل عسى أن يكون قريبًا.د. فتحي حماد - عضو المكتب السياسي لحركة حماسالثلاثاء: 06 ذو القعدة 1445هـالموافق: 14 أيار/ مايو 2024مالموقع الرسمي - حركة حماس

#غزة_الصمود ملاحم جباليا ستكسر غطرسة الاحتلال وجبروتهفي ظل تمادي الاحتلال الصهيوني وإصراره على الاستخفاف بدماء أطفالنا ونسائنا ومراهنته على مرتزقة مجرمين، فإنما يصر على التورط في مستنقع غزة، التي لن يخرج منها إلا بهزيمة وفضيحة يسطرها التاريخ.إنّ ساحة المعركة في شمال غزة التي خرّجت الشهداء صلاح شحادة ونزار ريان وعماد عقل وفوزي أبو القرع وأبو أنس الغندور لتفخر بصنيع هؤلاء الرجال وما يسطرونه من ملاحم في شوارع معسكر جباليا، فتاريخ جباليا معبّق بالبطولات، وكانت وما زالت كابوسًا يلاحق الاحتلال وجيشه المهزوم. ستبقى كلمات الشيخ الشهيد نزار ريان شعارًا لأجيال النخبة: "لن يدخلوا معسكرنا .. يعني لن يدخلوا معسكرنا"، وسيخرج العدو من جباليا والزيتون ورفح وكل مناطق القطاع يجر أذيال الخيبة والهزيمة، ولن تنال أمريكا وكل من دعم هذا العدوان إلا الخزي والعار، فشعبنا ومقاومتنا سيصنعون صورة الانتصار، ويسألونك متى هو قل عسى أن يكون قريبًا.د. فتحي حماد - عضو المكتب السياسي لحركة حماسالثلاثاء: 06 ذو القعدة 1445هـالموافق: 14 أيار/ مايو 2024مالموقع الرسمي - حركة حماس

#غزة_الصمود ملاحم جباليا ستكسر غطرسة الاحتلال وجبروتهفي ظل تمادي الاحتلال الصهيوني وإصراره على الاستخفاف بدماء أطفالنا ونسائنا ومراهنته على مرتزقة مجرمين، فإنما يصر على التورط في مستنقع غزة، التي لن يخرج منها إلا بهزيمة وفضيحة يسطرها التاريخ.إنّ ساحة المعركة في شمال غزة التي خرّجت الشهداء صلاح شحادة ونزار ريان وعماد عقل وفوزي أبو القرع وأبو أنس الغندور لتفخر بصنيع هؤلاء الرجال وما يسطرونه من ملاحم في شوارع معسكر جباليا، فتاريخ جباليا معبّق بالبطولات، وكانت وما زالت كابوسًا يلاحق الاحتلال وجيشه المهزوم. ستبقى كلمات الشيخ الشهيد نزار ريان شعارًا لأجيال النخبة: "لن يدخلوا معسكرنا .. يعني لن يدخلوا معسكرنا"، وسيخرج العدو من جباليا والزيتون ورفح وكل مناطق القطاع يجر أذيال الخيبة والهزيمة، ولن تنال أمريكا وكل من دعم هذا العدوان إلا الخزي والعار، فشعبنا ومقاومتنا سيصنعون صورة الانتصار، ويسألونك متى هو قل عسى أن يكون قريبًا.د. فتحي حماد - عضو المكتب السياسي لحركة حماسالثلاثاء: 06 ذو القعدة 1445هـالموافق: 14 أيار/ مايو 2024مالموقع الرسمي - حركة حماس

منذ يوم

ملاحم جباليا ستكسر غطرسة الاحتلال وجبروته- في ظل تمادي الاحتلال الصهيوني وإصراره على الاستخفاف بدماء أطفالنا ونسائنا ومراهنته على مرتزقة مجرمين، فإنما يصر على التورط في مستنقع غزة، التي لن يخرج منها إلا بهزيمة وفضيحة يسطرها التاريخ.- إنّ ساحة المعركة في شمال غزة التي خرّجت الشهداء صلاح شحادة ونزار ريان وعماد عقل وفوزي أبو القرع وأبو أنس الغندور لتفخر بصنيع هؤلاء الرجال وما يسطرونه من ملاحم في شوارع معسكر جباليا، فتاريخ جباليا معبّق بالبطولات، وكانت وما زالت كابوسًا يلاحق الاحتلال وجيشه المهزوم.- ستبقى كلمات الشيخ الشهيد نزار ريان شعارًا لأجيال النخبة: "لن يدخلوا معسكرنا .. يعني لن يدخلوا معسكرنا"، وسيخرج العدو من جباليا والزيتون ورفح وكل مناطق القطاع يجر أذيال الخيبة والهزيمة، ولن تنال أمريكا وكل من دعم هذا العدوان إلا الخزي والعار، فشعبنا ومقاومتنا سيصنعون صورة الانتصار، ويسألونك متى هو قل عسى أن يكون قريبًا.د. فتحي حماد - عضو المكتب السياسي لحركة حماس

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح