منذ ساعة

مما يلفت الانتباه في حديث السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله..أن الله جعل ثلاثة مقاعد منهم لأصحاب اللحظة الواحدة.. رغم أن أربعة منهم لأعمال دائمة على مدىٰ حياة الشخص..كالإمام العادل أو الرجل الذي قلبه معلق بالمساجد..أو نشأة شاب في طاعة الله..أو الرجلين الذين تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه..وهي أعمال تحتاج الوقت والجهد قبل الصدق على مدار عمر الإنسان.لكن أن تدرك ظل الرحمٰن بلحظة واحدة!ثلاثة أماكن محجوزة لأصحاب لحظات الصدق من أصل سبعة:- رجل تصدق بصدقة فأخفاها . (مرة واحدة)- ورجل ذكر الله فيها خاليًا ففاضت عيناه . (مرة واحدة)- ورجل دعته فيها إمرأة ذات منصب وجمال فقال إني أخاف الله . (مرة واحدة)صدق اللحظات له ثمنه عند الله.. طوبى لمن صحت له خطوة واحدة لم يرد بها إلا وجه الله تعالىٰ..اللهم أصلح لنا النية والذرية..وحبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا.

كيف يتعامل رجل الأمن في أمريكا مع المرأة؟في بلادي اليمن وخصوصا في المناطق الحرة لا يمكن لرجل الأمن أن يفتش سيارة فيها نساء احتراما للمرأة، ولا يمكن أن يفتش امرأة أو يمد يده لأذيتها، وإذا صعدت إلى الباص يقف الرجل من على كرسيه لتجلس بدلا عنه، وإن كان بينه وبين رجل ثأر لا يمكن أن يقتله جوار امرأة فذلك في عُرف قبائل اليمن الأصيلة ودينهم عيب أسود، وفي أمريكا لا يوجد كل ماذكرت بل يوجد فضائع وفجائع يمارسها الرجل ضد المرأة حفلت بها مراكز الإحصاءات الرسمية، شاهدوا نموذج فقط لتعامل رجال الأمن في أمريكا مع أستاذة دكتورة جامعية في أمريكا، برأيكم هل من المفترض أن نتعلم من الغرب حقوق المرأة أم يجب على الغرب أن يتعلم من اليمنيين حقوقها؟.شاهد الفديوا 🎥على الرابط https://www.baaz.com/post/662c457d77cc865b086ed367 #غزة_تفضح_الشعارات_الأمريكية

منذ 7 ساعات

"الرجل بالرغم من قوته و سطوته و هيلمانه، غلبان .إنه قوَّام على المرأة وصيٌ عليها سابق عليها في الشهادة و في الميراث و في الإعتبار .. إمبراطور على بيتها يحكم فيه و يُعِز و يُذِل و يهدمه إن شاء بكلمة من فمه، و لكنه يعلم أن كل هذه السطوة و السيادة خرافية، و أنه إمبراطور غلبان على دولة وهمية من ورق اللَّعب .إنه في احتياج إلى المرأة مهما فعل .و هذا الإحتياج يُقَلِّم أظافره و يخلع أنيابه و يروِّض وحشيته و يعود به وديعاً ذلولاً طيعاً حانياً على صدر امرأته ..و ماذا يجدي الصياح و الصراخ و الهدير و الزئير ؟ و القلب من الداخل يتمسح كالقطة .. !إنه في حاجة إلى المرأة ليبني حُباً .. في حاجة إليها ليبني بيتاً .. في حاجة إليها ليكون رباً لأسرة ....من كتاب " في الحبّ والحياة "د مصطفى محمود رحمه اللَّه

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح