الغوص#
9 منشور
لا أدري أي جنون يدفعني لارتكاب حماقة لا تشبه طغيان انفعالاتي الحكيمة لأرى روحي ترتطم دون سابق موعد أو انذار... لعله ذاك الأدب الذي أدمنت الغوص في زواياه لأبحث لي في حروفه عن إيجابات لما استعصى على سنواتي القليلة، و أدرك كما كل مرة أنني لا أنتمي لهذا الزمن...حدث أن غنيت لك صمتاً أغنية من عطر.. فهل تذكرها؟!
نسخ الرابط