ثـم#
عشت طوال حياتي أظن أن الصلاة، الذكر وكثرة الإستغفار، التسبيح، الطريق إلى الله عمومًا سيجلب لي المعجزات مثلما أسمع من الشيوخ و صرت أستغفر في كل ضائقة، وأهرع إليه في كل محنة، أدعوه.. وأتوسل إليه بكل الطرق، لكن شيئًا بداخلي كان ساخطًا ف هأنا أدعو، ولا تحدث المُعجزات!قد كنت أمُر بآيةٍ ﴿وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا ۖ وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَىٰ ﴾ وهكذا بقيت أُردّدهم، ومع المداومة على الذكر والتسبيح تلمست بنفسي المُعجزة الأكبر.. وهي الرضا!!كل مرةٍ تخِفّ وطأة الأحداث داخلي كأن شيئًا لا يحدث! أجدني هادئة.. صبورة.. مُتيقنة أن ثمة نهاية سعيدة لكُل هذا تنتظرني، وأرى الشدائد تمُر عليّ بلُطف وإيمانٍ عجيب!﴿لَعَلَّكَ تَرْضَىٰ﴾ نعم يا الله رضيت، وأشهدك أنك نعم الرّب، وأؤمن بنجاتك ولو كان الرضا فقط في كُل شدّة، فلقد نجوت، ف الحمدلله يارب على ما منعت وعلى ما أعطيت .
عشت طوال حياتي أظن أن الصلاة، الذكر وكثرة الإستغفار، التسبيح، الطريق إلى الله عمومًا سيجلب لي المعجزات مثلما أسمع من الشيوخ و صرت أستغفر في كل ضائقة، وأهرع إليه في كل محنة، أدعوه.. وأتوسل إليه بكل الطرق، لكن شيئًا بداخلي كان ساخطًا ف هأنا أدعو، ولا تحدث المُعجزات!قد كنت أمُر بآيةٍ ﴿وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا ۖ وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَىٰ ﴾ وهكذا بقيت أُردّدهم، ومع المداومة على الذكر والتسبيح تلمست بنفسي المُعجزة الأكبر.. وهي الرضا!!كل مرةٍ تخِفّ وطأة الأحداث داخلي كأن شيئًا لا يحدث! أجدني هادئة.. صبورة.. مُتيقنة أن ثمة نهاية سعيدة لكُل هذا تنتظرني، وأرى الشدائد تمُر عليّ بلُطف وإيمانٍ عجيب!﴿لَعَلَّكَ تَرْضَىٰ﴾ نعم يا الله رضيت، وأشهدك أنك نعم الرّب، وأؤمن بنجاتك ولو كان الرضا فقط في كُل شدّة، فلقد نجوت، ف الحمدلله يارب على ما منعت وعلى ما أعطيت .
عشت طوال حياتي أظن أن الصلاة، الذكر وكثرة الإستغفار، التسبيح، الطريق إلى الله عمومًا سيجلب لي المعجزات مثلما أسمع من الشيوخ و صرت أستغفر في كل ضائقة، وأهرع إليه في كل محنة، أدعوه.. وأتوسل إليه بكل الطرق، لكن شيئًا بداخلي كان ساخطًا ف هأنا أدعو، ولا تحدث المُعجزات!قد كنت أمُر بآيةٍ ﴿وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا ۖ وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَىٰ ﴾ وهكذا بقيت أُردّدهم، ومع المداومة على الذكر والتسبيح تلمست بنفسي المُعجزة الأكبر.. وهي الرضا!!كل مرةٍ تخِفّ وطأة الأحداث داخلي كأن شيئًا لا يحدث! أجدني هادئة.. صبورة.. مُتيقنة أن ثمة نهاية سعيدة لكُل هذا تنتظرني، وأرى الشدائد تمُر عليّ بلُطف وإيمانٍ عجيب!﴿لَعَلَّكَ تَرْضَىٰ﴾ نعم يا الله رضيت، وأشهدك أنك نعم الرّب، وأؤمن بنجاتك ولو كان الرضا فقط في كُل شدّة، فلقد نجوت، ف الحمدلله يارب على ما منعت وعلى ما أعطيت .
﴿فَمَن تابَ مِن بَعدِ ظُلمِهِ وَأَصلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتوبُ عَلَيهِ إِنَّ اللَّهَ غَفورٌ رَحيمٌ﴾ [Al-Mā’idah: 39]﴿وَآخَرونَ اعتَرَفوا بِذُنوبِهِم خَلَطوا عَمَلًا صالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَن يَتوبَ عَلَيهِم إِنَّ اللَّهَ غَفورٌ رَحيمٌ﴾ [At-Tawbah: 102]﴿ثُمَّ يَتوبُ اللَّهُ مِن بَعدِ ذلِكَ عَلى مَن يَشاءُ وَاللَّهُ غَفورٌ رَحيمٌ﴾ [At-Tawbah: 27]﴿إِنَّمَا التَّوبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذينَ يَعمَلونَ السّوءَ بِجَهالَةٍ ثُمَّ يَتوبونَ مِن قَريبٍ فَأُولئِكَ يَتوبُ اللَّهُ عَلَيهِم وَكانَ اللَّهُ عَليمًا حَكيمًا﴾ [An-Nisā’: 17]﴿إِلّا مَن تابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صالِحًا فَأُولئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِم حَسَناتٍ وَكانَ اللَّهُ غَفورًا رَحيمًا﴾ [Al-Furqān: 70]
نسخ الرابط