#فتاوى_السيرة 235) هل كان في جَبهة رسول الله صلى الله عليه وسلم علَامة مِن أثر السجود؟الجواب: لم أقف على خبرٍ في ذلك، لا بإسناد صحيح، ولا حسن، ولا ضعيف، ولا مرسل.ويظهر أنّ التحفز لهذه العلَامة لم يكن في عَصر الرسالة، بل جاء بعد ذلك.ولذلك جاء في تفسير قول الله تعالى: {سيماهم في وجوههم من أثر السجود} عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: «أما إنه ليس بالذي ترون، ولكنه سِيْما الإسلام وسَحنَتَه وسَمْتَه وخشوعه».وقال حُميد بن عبد الرحمن: «كنت عند السائب بن يزيد، إذ جاء رجلٌ في وجهه أثرُ السجود، فقال: لقد أفسد هذا وجهَه، أما والله ما هي السِّيما التي سمّى الله، ولقد صلّيتُ على وجهي منذ ثمانين سنة ما أثَّر السجودُ بين عيني».وقال منصور بن المعتمر عن مجاهد قال: «هو الخشوع. فقلت: ما كنت أراه إلا هذا الأثر في الوجه. فقال: إنه يكون بين عينيه مثل ركبة العنز، وهو كما شاء الله، -وفي لفظ: ربّما كان بين عَينَي من هو أقسى قلبًا من فرعون-، ولكنه نورٌ في وجوههم من الخشوع».والله تعالى أعلم.كتبه: أحمد بن غانم الأسدي، عصر السبت /18/شوال/1445).https://t.me/alghanm20/

منذ 5 أيام

الصَلآه .. أُكسَجيْنلآ تحَرَمَ نفسَك منْ اسَتنشآقهَ .. صلاتك هي :ﺻِﻠَﺘُﻚَ ﺑـ ﺍﻟﻠﻪ ، وﻫﻲَّ ﺑﻮﺁﺑَﺘُﻚَ ﻟﻠﺤﻴﺂﻩ ..ﻭﻋﻠﻰ ﻗَﺪﺭِ ﻋُﻤﻘِﻬﺎ ، ﺗَﻜﻮﻥُ ﺍﻟﺤَﻴﺂﺓ ﺭﺁﺋِﻌَﻪ ..اللهم اتم علينا صلاتنا خشوعا ..

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح