علم

امام مهدي :رسالة الي رفاق الدرب :هناك بشرة ان اهم قيادتي لقد رسالني وكنت انضان انه سقط شهدافي ميدان الشرف وحمدلي الله لي سلامته ولكن هناك تغيرتي المهم هو اني امرنا اصبح حرج لي منذ سقوط صالح العاربوي شهدي لم نشهدا الي لعملية وحدي ويجب علينا اني نسيل ارض دماء من دماء القيادتي استخبارتي اليهود والغربي في المنطق واسمعني جيدان هناك توجد استخباري لي امريكا واليهودي في منطق اريد القضاء عليهم واستهدفهم ولاترجع لي الم نفعل ذلك فا سوف نسقط واعين العام ورئي العام العلم اسلامي وان تحركاتنا ضعيف ويجب ان يكون الراد قاسي جيدان اريد نتائج واهدف يهود وتسقط فوارن وشكران -2:رسالة الي تبون وشنقريحة وكل جاوسيس :ان قتلكم امري محسوم وان اذا لم اطلكم في الجزئر فاسوف اطاردكم اين مكان واين ماذهبتم ايدي سوف تطالكم ان شاء الله واذا جاء مجلس العسكري في العاصمة فا حكم القضاء هو اعدمكم وسوف اطلكم ولن يحزان عليكم اي شخص وان لان امتلك خبارتي قتالي كبر وكل دم سقط وانتم سببه سوف تدفعون ثمنه ان شاء الله وشكران

هُناك عثرة خلفها من العوض مالاينسيك ألمها ويجعلك تحمد الله عليها، فأنت لم تحط بها علماً، العليم الخبير دبّر أمرك، ورحمك في عثرة قد يكون لك بها كفاية وحفظ ومصلحة، فمنع الله عطاء، يعقبه فتحًا كريمًا، فهو لطيفٌ بعبادة سُبحانه ..

الفتاة الحسناءكان هناك فتاة فقيرة ولكنها كانت آية في الجمال وكانت في حالة من الجحود الشديد بنعم الله عز وجل دائمًا ما تتعامل بتعالي مع أمها وأبيها، لأنهم فقراء وتتمنى لو تتركهم وتعيش حياة مرفهة، وفي يوم من الأيام تعرفت على شاب أقنعها أنه سيتزوجها وأنها سيجعلها تعيش في النعيم، وبالفعل اقتنعت بكلامه وبدأت تراه دون علم أهلها.إلى أن حاول الاعتداء عليها في أحد الأيام وصدمت به وبكل الوعود التي قدمها لها جعلتها تعي ما كانت تقترفه من خطأ في حق نفسها وفي حق أهلها، لذا عادت للمنزل وجلست تقبل يد والديها وتعتذر لهم، وقررت أن تكون شخصية أفضل وأن تقنع بما أنعم الله به عليها، إلى أن جاءها خاطب ميسور الحال وعاشت معه حياة سعيدة راضية.