موقف#
لو رڪزت شوية هتلاقۍ إن عمرك فِ حياتك ما ڪنت جاهز لأۍ حاجة بتحصل لك !.بس سبحان الله أول ما بتبقۍ فِ الموقف ، وتقول يارب ، بتعمل حاجات مڪنتش تتخيل أبدًا إنّك بتعرف تعملها !التوڪل والتسليم الڪامل لله مُبهر ، ومش ببالغ إن بسببه بتحصل معجزات ."وَمَن يَتَوَڪَّلْ عَلَۍ اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ ۚ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِڪُلِّ شَۍًءٍ قَدْرًا 🥰❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️" ":" ". #باز_منصة_اسلامية
مظاهرات كبيرة في جامعات الغرب ....وصمت القبور عند إخوانهم العرب ....لا تدري من يسخر ليسمع صوتك ويخدم قضيتك...أبشروا خيرا من هذه المظاهرات التي ارعبت الكيان الصهيوني أكثر..فقد فضحت جرائمه..وكسرت صنم معاداة السامية المزعوم...ومن هذه الجامعات يتخرج القادة والمسؤولون...الذين اكيد يكن لهم موقف مع هذا الكيان المزعوم
واحدة من أجمل الجمل التي قرأتها : "كلٌ يراك بعين طبعه وبقدر محبتك في قلبه".. فأنت ستجد في حياتك من يراك أطيب الناس ، وستجد من يراك أسوأهم..ستقابل أشخاص تنسى خمسين موقف جميل منك لأنك فقط قصرت مرة ، وستجد أشخاص تبحث لك عن أعذار ويظهرون لك كم أنت جميل.. ستقابل أشخاص لا تكف عن انتقادك ، وآخرين لن يكفيهم كل الكلام الجميل في وصفك.. ستقابل أشخاص تكرهك بدون سبب ، وأشخاص تخترع أسباباً تحببها فيك.وفي النهاية أنت نفس الشخص.ولكن كل عين تراك على قدر محبتها لك.. وكلٌ يراك من الزاوية التي تقف فيه🌸
بطولات نتحدث عنها لما قصد المسلمون وهم عشرون ألفا أفريقية ، وعليهم عبد الله بن سعد بن أبي السرح وفي جيشه عبد الله بن عمر ، وعبد الله بن الزبير ، صمد إليهم ملك البربر جرجير في عشرين ومائة ألف، وقيل في مائتي ألف، فلما تراءى الجمعان أمر جيشه فأحاطوا بالمسلمين هالة، فوقف المسلمون في موقف لم ير أشنع منه ولا أخوف عليهم منه .قال عبد الله بن الزبير : فنظرت إلى الملك جرجير من وراء الصفوف وهو راكب على برذون ، وجاريتان تظلانه بريش الطواويس.فذهبت إلى عبدالله بن أبي سرح فسالته أن يبعث معي من يحمي ظهري، وأقصد الملك، فجهز معي الشجعان قال : فامر بهم فحموا ظهري وذهبت حتى خرقت الصفوف إليه ، وهم يظنون أني في رسالة إلى الملك، فلما اقتربت منه أحس مني الشر ، ففر على برذونه فلحقته فطعنته برمحي، و أجهزت عليه بسيفي ، وأخذت رأسه فنصبته على رأس الرمح وكبرت ، فلما رأى ذلك البربر فرقوا وفروا كفرار القطا واتبعهم المسلمون يقتلون ويأسرون فغنموا غنائم جمة وأموالا عظيمة ، وسبيا عظيما، وذلك ببلد يقال له "سبيطله" على يومين من القيروان المصدر ابن الاثير / الكامل ص٤٥،٤٦/٣
بطولات نتحدث عنها لما قصد المسلمون وهم عشرون ألفا أفريقية ، وعليهم عبد الله بن سعد بن أبي السرح وفي جيشه عبد الله بن عمر ، وعبد الله بن الزبير ، صمد إليهم ملك البربر جرجير في عشرين ومائة ألف، وقيل في مائتي ألف، فلما تراءى الجمعان أمر جيشه فأحاطوا بالمسلمين هالة، فوقف المسلمون في موقف لم ير أشنع منه ولا أخوف عليهم منه .قال عبد الله بن الزبير : فنظرت إلى الملك جرجير من وراء الصفوف وهو راكب على برذون ، وجاريتان تظلانه بريش الطواويس.فذهبت إلى عبدالله بن أبي سرح فسالته أن يبعث معي من يحمي ظهري، وأقصد الملك، فجهز معي الشجعان قال : فامر بهم فحموا ظهري وذهبت حتى خرقت الصفوف إليه ، وهم يظنون أني في رسالة إلى الملك، فلما اقتربت منه أحس مني الشر ، ففر على برذونه فلحقته فطعنته برمحي، و أجهزت عليه بسيفي ، وأخذت رأسه فنصبته على رأس الرمح وكبرت ، فلما رأى ذلك البربر فرقوا وفروا كفرار القطا واتبعهم المسلمون يقتلون ويأسرون فغنموا غنائم جمة وأموالا عظيمة ، وسبيا عظيما، وذلك ببلد يقال له "سبيطله" على يومين من القيروان المصدر ابن الاثير / الكامل ص٤٥،٤٦/٣
نسخ الرابط