لوحة امرأة تقرأبيتر جانسن إلينغا ١٦٦٨-١٦٧٠ هي الخادمة وليست ربة المنزلأدارت ظهرها للناظر وللعمل والعالم، وانصرفت إلى هوايتها، فانهمكت في قراءة كتاب.كل ما يهمها أن تواصل قراءتها قبل عودة ربة المنزل. ولسنا ندري هل انبعث النور من شبابيك غرفتها أو من صحائف كتابها!- لوحات إن حكت
لوحة امرأة تقرأبيتر جانسن إلينغا ١٦٦٨-١٦٧٠ هي الخادمة وليست ربة المنزلأدارت ظهرها للناظر وللعمل والعالم، وانصرفت إلى هوايتها، فانهمكت في قراءة كتاب.كل ما يهمها أن تواصل قراءتها قبل عودة ربة المنزل. ولسنا ندري هل انبعث النور من شبابيك غرفتها أو من صحائف كتابها!- لوحات إن حكت