منذ 4 ساعات

لو يوما ذرعتالإصرار فى عينىفى شفتىفى كفىفى وهنىلو يوما جئت إلى الشاطئ بالسفنلأحببتك يا غدى وٱمسىلأنك جئتتبدء قصة الرفضولحفرت لكٱلف ٱلف معبرةلمن فتحوا كوى الإعلاء والخفضليرسى علىشواطئنا العدلويملأ مركباتفراغنا ورداويسحق عن عيونى مخاوف ليلىٱحبك إستبدادأحبك فى بحار الشعروحلمى بضمة تمنحنى حروف الصرفونبحر فى الذىما قد جاءونبحث فىحنايا القاععما غاب من ٱصدافونخلق من قصائدنا وطنا مثاليابريئا من ذنوبالعين والإسرافونحلم بإحتدامالطمث فى الأرحامونحلم بإنفلاق البحر ونحلم بالبروقوفورة المطرونحلم بإكتنازالماء للسفنياحلما بات يفتننى ٱشعلت فى قلبى ناراٱيها البحارفى ثنايا ٱشلائىها ٱنا ذا ٱقرإليك من ٱعماقىبٱنك المسيطرعلى ذات ذاتىنور الشمس

الناس وضعوا الحكومات لأجل خدمتهم، والاستبداد قلب الموضوع، فجعل الرعية خادمة للرعاة، فقبلوا وقنعوا.~ عبد الرحمن الكواكبي

عبد الرحمن الكواكبي: الاستبداد يقلب الحقائق في الأذهان، فيسوق الناس اعتقاد أن: طالب الحق فاجر، وتارك حقه مُطيع! والمشتكي المُتظلِّم مُفسِد، والنبيه المُدقق مُلحد، والخامل المسكين صالح! ويُصبح -كذلك- النُّصح فضولا، والغيرة عداوة، والشهامة عتوّا، والحميّة حماقة، والرحمة مرضا!!كما يعتبر أن النفاق سياسة! والتحيُّل كياسة! والدنائة لطف! والنذالة دماثة!

الحرية التي تنفع الأمة هي التي تحصُل عليها بعد الاستعداد لقبولها، وأما التي تحصل على أثر ثورة حمقاء فقلما تفيد شيئا، لأن الثورة -غالبا- تكتفى بقطع شجرة الاستبداد ولا تقتلع جذورها، فلا تلبث أن تنبت وتنموا وتعود أقوى مما كانت أولا.- عبدالرحمن الكواكبي

منذ 19 ساعة

كل عام وعمال العالم بخير وأمن وسلام الانتصار على الامبريالية والصهيونية والاستغلال والاستبداد امر حتمي لا بديل عنه

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح