اسراء

👈🏽 (( المؤمن عف اللسان ))▪️ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى : { وَقُل لِّعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ۚ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنزَغُ بَيْنَهُمْ ۚ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنسَانِ عَدُوًّا مُّبِينًا } سورة الإسراء، آية رقم : [53]▪️عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (( لَيْسَ الْمُؤْمِنُ بِالطَّعَّانِ، وَلَا اللَّعَّانِ، وَلَا الْفَاحِشِ، وَلَا الْبَذِيءِ ))👈🏽 صححه الألباني في📚 صحيح الترمذي - رقم : (1977) الطعان : هو الذي يقع في أعراض الناس غيبةً ونميمةً وسخريةً واستهزاءا .اللعَّان : هو الذي يكثر من لعن الناس بما يكون فيه الإبعاد من رحمة الله سواءً بلفظ اللعنة صريحا أو بالألفاظ المؤدية إلى ذلك ؛ كالدعاء عليهم بغضب الله الفاحش : من له الفحش في كلامه وفعاله وقيل الشاتم ، والظاهر أن المراد به الشتم القبيح الذي يقبح ذكره . ولا البذيء : وهو الذي لا حياء له ،وقيل الفحش في القول، وهو بذيء اللسان .📚 شرح البخاري باختصار لابن بطال : (230/9)-----------------------------------

اللهم أسألك باسمك العظيم وأسألك بحق حبك لحبيبك سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام وبحق سورة الإسراء وقولك سبحانك (سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى )أسألك ببيتك الحرام ومسرى رسولك ان تتولى امر عبادك في غزة وان تنصرهم نصراً عزيزاً مؤزراًوان ترفع رايتهم وشأنهم في السماء والأرض يا الله يا الله