حسب خبرتي الفكريه والأدبيه والعلميه بهذا الكلام ومعرفتي الواسعه من الناحيه التكتيكيه والعصبيه المبدئيه منذ القديم وبصفتي المتمرس والخبير والذكي أستراتيجياً وبحكم موهبتي الدبلوماسيه والسياسيه في ظل التطورات الراهنه توصلت إلى نتيجه ملموسه وعميقه أنه ليس لدي شيئ اقوله

منذ 4 أيام
منذ 7 أيام

من مدمرات شخصية الأبناء 1- عدم الإنصات الواعي للابن: تشعره بعدم التقدير (يصبح انطوائي أو يتوجه لأصدقاء السوء)أشعره أنه مهم عندك و كلامه مهم وإذا كان ظرفك لا يسمح بالإنصات له حدد معه وقتًا آخر للإنصات له.2- المقارنة :والوالدان غالبًا" يقصدون بالمقارنة التشجيع لكن في الحقيقة هم يدمرون شخصيات أبنائهم.3- الصراخ:وهو تصرف غير طبيعي ناتج عن الغضب والعصبية، وليس وسيلة فعالة للتواصل مع الولد وليس فيه أي تقدير له، وله آثار سيئة على الطفل مثل: (تقليل ثقته بنفسه، يصبح خجولًا جدًّا" ، يصير مترددًا، ومتشتتًا وعاجزًا عن التركيز، لا يحب نفسه، ولا يستطيع اتخاذ أي قرار، يخاف [من الليل.. من الظلام.. من البقاء لوحده]. #منصة_مؤتمن

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح