المستثمرون

ارتفعت مؤشرات الأسهم الرئيسية في وول ستريت خلال هذه اللحظات من تعاملات، اليوم الخميس، حيث عززت التقارير الاقتصادية الأخيرة احتمالات تخفيف السياسة النقدية في وقت لاحق من هذا العام، بينما ينتظر المستثمرون أن يقدم صناع السياسات النقدية أدلة حول توقيت التخفيضات.وارتفعت المطالبات الأولية للحصول على إعانة البطالة الحكومية إلى 221 ألف طلب في الأسبوع المنتهي في 30 مارس/آذار مقارنة بتقديرات 213 ألفاً توقعها الاقتصاديون، مما يشير إلى تباطؤ سوق العمل، وهو ما يدعم هدف مجلس الاحتياطي الفيدرالي المتمثل في

من المقرر بعد قليل أن يصدر بعد قليل بيان السياسة النقدية عن البنك المركزي الأوروبي لتقديم توضيحات أكثر تفصيلا فيما يخص الوضع الاقتصادي في منطقة اليورو، وسوف يتبع هذا البيان المؤتمر الصحفي لمحافظة المركزي الأوروبي ، كريستين لاجارد، للتعقيب على قرار الفائدة وبيان السياسة النقدية، وذلك في غضون أقل من 30 دقيقة من الآن.وتجدر الإشارة إلى أن هذا المؤشر يتميز بأهمية كبرى، حيث تعتبر معدلات الفائدة على المدى القصير العامل الأساسي لقيمة العملة. ويترقب المستثمرون المؤشرات الأخرى لتوقع مدى تغيير الفائدة في

يرتقب المستثمرون في سوق الأسهم الصينية اجتماع كبار المسؤولين في الصين الأسبوع المقبل، بحثاً عن أي إشارات تخص التداول وتبرز في أولويات السياسة، أو أي تلميحات تتعلق بالتحفيز المالي

تراجعت المؤشرات الرئيسية في وول ستريت خلال هذه اللحظات من تعاملات، اليوم الاثنين، بعد ارتفاع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 وناسداك إلى مستويات إغلاق قياسية في الجلسة السابقة، حيث يترقب المستثمرون أسبوعًا مليئًا ببيانات الوظائف الرئيسية وشهادة رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول أمام الكونجرس.يأتي ذلك بالتزامن مع صعود أسعار الذهب عالميًا بشكل قياسي خلال اللحظات القليلة الماضية، حيث تجاوزت العقود الآجلة للمعدن الأصفر مستوى 2125 دولار للأوقية.