‏"البندقية تنقذ الأرواح" كانت هذه هي الجملة التي تصدر بها وزير الأمن القومي الإسرائيلي اليميني المتطرف "إيتمار بن غفير" مواقع التواصل قبل دقائق من انقلاب سياراته أثناء توجهه لموقع هجوم حدث فيه طعن في منطقة "الرملة".فهل كان الحادث مدبرا للوزير "ابن غفير" الذي اشتهر بمواقفه المعارضة لوزارة الدفاع والجيش والمخابرات الصهيونية وسعيه لإسقاط قادتها؟ خصوصا أنه خرج بتصريحات بعد الحادث أكد خلالها أنه يعتبر نفسه أكثر شخصية تتعرض للتهديد في إسرائيل حاليا، وأن الناس ـ ومن بينهم ضابط شرطة سابق ـ يتمنون موته علانية! #باز #باز_يجمعنا #القرآن_الكريم

‏"البندقية تنقذ الأرواح" كانت هذه هي الجملة التي تصدر بها وزير الأمن القومي الإسرائيلي اليميني المتطرف "إيتمار بن غفير" مواقع التواصل قبل دقائق من انقلاب سياراته أثناء توجهه لموقع هجوم حدث فيه طعن في منطقة "الرملة".فهل كان الحادث مدبرا للوزير "ابن غفير" الذي اشتهر بمواقفه المعارضة لوزارة الدفاع والجيش والمخابرات الصهيونية وسعيه لإسقاط قادتها؟ خصوصا أنه خرج بتصريحات بعد الحادث أكد خلالها أنه يعتبر نفسه أكثر شخصية تتعرض للتهديد في إسرائيل حاليا، وأن الناس ـ ومن بينهم ضابط شرطة سابق ـ يتمنون موته علانية!

‏"البندقية تنقذ الأرواح" كانت هذه هي الجملة التي تصدر بها وزير الأمن القومي الإسرائيلي اليميني المتطرف "إيتمار بن غفير" مواقع التواصل قبل دقائق من انقلاب سياراته أثناء توجهه لموقع هجوم حدث فيه طعن في منطقة "الرملة".فهل كان الحادث مدبرا للوزير "ابن غفير" الذي اشتهر بمواقفه المعارضة لوزارة الدفاع والجيش والمخابرات الصهيونية وسعيه لإسقاط قادتها؟ خصوصا أنه خرج بتصريحات بعد الحادث أكد خلالها أنه يعتبر نفسه أكثر شخصية تتعرض للتهديد في إسرائيل حاليا، وأن الناس ـ ومن بينهم ضابط شرطة سابق ـ يتمنون موته علانية!

"البندقية تنقذ الأرواح" كانت هذه هي الجملة التي تصدر بها وزير الأمن القومي الإسرائيلي اليميني المتطرف "إيتمار بن غفير" مواقع التواصل قبل دقائق من انقلاب سياراته أثناء توجهه لموقع هجوم حدث فيه طعن في منطقة "الرملة".فهل كان الحادث مدبرا للوزير "ابن غفير" الذي اشتهر بمواقفه المعارضة لوزارة الدفاع والجيش والمخابرات الصهيونية وسعيه لإسقاط قادتها؟ خصوصا أنه خرج بتصريحات بعد الحادث أكد خلالها أنه يعتبر نفسه أكثر شخصية تتعرض للتهديد في إسرائيل حاليا، وأن النـاس ـ ومن بينهم ضابط شرطة سابق ـ يتمنون موته علانية!

"البندقية تنقذ الأرواح" كانت هذه هي الجملة التي تصدر بها وزير الأمن القومي الإسرائيلي اليميني المتطرف "إيتمار بن غفير" مواقع التواصل قبل دقائق من انقلاب سياراته أثناء توجهه لموقع هجوم حدث فيه طعن في منطقة "الرملة".فهل كان الحادث مدبرا للوزير "ابن غفير" الذي اشتهر بمواقفه المعارضة لوزارة الدفاع والجيش والمخابرات الصهيونية وسعيه لإسقاط قادتها؟ خصوصا أنه خرج بتصريحات بعد الحادث أكد خلالها أنه يعتبر نفسه أكثر شخصية تتعرض للتهديد في إسرائيل حاليا، وأن الناس ـ ومـن بينهم ضابط شرطة سابق ـ يتمنون موته علانية!

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح