تخرجت#
عزة فهمي السوهاجية المبدعة التي حولت الأحجار الكريمة من مجرد حجار صماء إلى كائنات تنبض بالحياة، وهي مصممة مجوهرات ومؤلفة مصرية ورئيس مجلس إدارة شركة حلى مصر، وُلدت في سوهاج ١٩٦٨، وتخرجت في كلية الفنون الجميلة قسم الديكور, وهي مؤسست دار التصميم (عزة فهمي للمجوهرات) وهي أول امرأة تتدرب على تصميم المجوهرات في خان الخليلي، أحد أشهر أحياء مصر، في عام 2013 أسست استوديو عزة فهمي للتصميم بالشراكة مع ألكيميا، مدرسة التصميم في فلورنسا وأقامت أكثر من200 معرض عالمي لمجوهراتها التي صارت براندات عالمية شهيرة
تخرجت فتاة من الجامعة كلية الآداب ٳلا أنها لم تجد عملا وبعد مرور خمس سنوات بدون عمل سمع بقصتها مدير حديقة الحيوانات فاقترح عليها أن تلعب دور اللبؤة ، لٲن اللبؤة ماتت ، و ٲصبح الٲسد
صدق او لا تصدق!!أغلقت شركة سكك حديد هوكايدو محطة «كامي شيراتاكي» الواقعة في أقصى شمال اليابان بسبب عدم وجود ركاب وكون المحطة في منطقة نائية ولكن الشركة غيرت رأيها وأعادت فتح المحطة، بعد أن علمت أن فتاة واحدة تدعى «كانا هارادا» كانت تستخدم المحطة للذهاب إلى مدرستها الثانوية..حافظت الشركة على المحطة لمدة 3 أعوام. حيث سيرت قطارين كل يوم بالتزامن مع موعد ذهاب وعودة الفتاة من وإلى المدرسة أغلقت المحطة كما كان مخططاً بعدما تخرجت الفتاة من الثانوية في 26 مارس/آذار 2016شعوب تستحق الحياة. #اشرقت
✍️ كتب أحدهم عن أمه فقال :باعت أمي خَاتمها لإجل دراستي، وأسوارها لزواج أختي، وعِقدها لمرض أخي الصغير ..لم تترك على جَسدها شيئاً من الزينة !أنا تخرجت وسافرت خارج البلاد، أكلّمها مرتين كل أسبوع، ولا أسمع صوتها من البكاء .أختي تزوجّت رجلا ثرياً، وتعيش اليوم أحلامها كاملةً .أخي الصغير لاعب كرة قدم شهير، لم يعد للبيت منذ خرج منه في أولِ عقد .مضت أعوام كثيرة وأمي تركض حافيةً للباب كلمَّا هزه الريحُ أو طرقهُ الجيران، لكنها كثيراً ما كانت تعود بالدمع وعرجٍ في ركبتيها !!ماتت أمي وهي تخبئ خلخالها في محرمةٍ قديمة، مخافةَ أن يمرض أحدنا.
نسخ الرابط