تقليد

يعتبر الشخص الباروني (Baron) في العادة رتبة نبيلة تستخدم في بعض البلدان الأوروبية والتي تأتي بعد الفيكونت (Viscount) وقبل الكونت (Count) في التسلسل النبيل. يمكن أن يحمل البارون لقبًا نبيليًا تمنحه الحكومة أو العائلة النبيلة.عادةً ما يكون لقب البارون موروثًا من جيل لآخر في العائلة النبيلة، ويمكن أن يكون له دور تاريخي أو سياسي أو اجتماعي مرموق في المجتمع.تاريخيًا، كانت الشرائح النبيلة تمتلك ممتلكات كبيرة وتمتلك نفوذًا سياسيًا واجتماعيًا كبيرًا. ومع تطور العالم الحديث، فإن اللقب النبيلي قد فقد بعض من الأهمية السياسية ولكنه ما زال يحتفظ بقيمته الاجتماعية والتقليدية في بعض الثقافات.يرتبط لقب البارون بتاريخ طويل من النبلاء والعائلات النبيلة في أوروبا، ويظل لقب البارون رمزًا للنبلاء والطبقة الاجتماعية العليا في بعض الثقافات.

مهما تطوّرت وسائِل التّواصُل الإِجتِماعِي لا يُمكِنُها أن تُعوِّض بهجة لِقاء الإِنسان بِالإِنسان .مهما تطوّرت ستبقى اللِّقاءات التقلِيدِيّة هِي الأفضل .لهفة اللِّقاء وجهاً لِوجه لا تُعوِّضها أي وسِيلة تواصُل أُخرى .لا النَّظرة تُعوّض ولا مُصافحة اليدين ولا وقت الإِبتِسامة ولا رِيحة العِطر وحتّى التِزامك بِالموعِد لِهُ قِيمته .حماسك لِلمُقابلة واختِيارك لِملابِسك .كُل هذِهِ الأشياء لا يُعوِّضها هذا التطوُّر أبداً 🤎.

يظهر التخنث من الذكر الذي يتصف بحركات النساء ومظهرهن كارتداء ملابس ضيقة أو أخذ مساحيق ووجود نعومة في التصرفات وقد يرتدي القلادة والأسورة ويصنع قصات للشعر وقد يطيله ويربطه وقد يطيل الأظافر ويضع أقراط في الاذنين وهذا يعود لوجود انحراف أخلاقي وديني في الأسرة وإلى التقليد الأعمى وإلى وجود عقدة النقص ليجذب المصاب أنظار غيره فهذا يحتاج إلى تصحح تنشأة وإلى معالجة أفكار وأن يربط المصاب بانشطة ونماذج تكون له قدوة وتغرس فيه روح الاعتزاز بالرجولة