منذ شهر

ما سنقول لاجنحة طيورنا المحلقةشهادة للقاء رب تشكونا عهرنافجرنا وتخاذلنا .وكل قطرة من دم تحاكمنايا كل عجزنا المتراكم يا كل عهرنا القائموفجرنا الهائمما سنقول لطيرفي اللحد وقفنا على موته شاهدوعجائزنا وشبابناتحت الركام نعدهم أرقاماوما نزال نعتمر عروبة خجلت من سردها كل المحافليا أحشاء طفلتي يا ما تبقى من جسد طفلي واحتراق جسد اميباي الوجوه غدا امام اللهنقف لنحاججنبكيك غزة اليوموبعده نذهب لمائدتناوبالكذب انا موجوعونوليس لطعامنا مذاقتبا لنا إذا كيف كبرت كروشناكيف اصبحت رقابنا بلا حدودونحتسي الملذات في سهراتناولا بأس أن أن كانت بينها قهفهاتيا غزة يا جرح غزةونحن بلا عزة حاكمينا الان قبل أن تزيدمخازبنا والتاريخ علينا شاهدمن كتاباتي

أذكر ما فعله بك عماليق!اليوم (السبت)، وكما في كل عام، تتم في المعابد اليهودية (بكل مكان) قراءة قصة "عماليق" من التوراة.. "تذكّر ما فعله بك عماليق".يقول كاتب صهيوني في "يديعوت" في وصف الحكاية:"عماليق" هُم "ذلك العدو الذي جاء من العدم، مجهّزا بأفضل الأسلحة، ليدمّر الأمّة الشابة والضعيفة التي خرجت للتوّ من مصر"."منذ ذلك الحين وإلى الأبد أُوصي شعب إسرائيل بألا يرحم عدوا يقوم علينا بلا سبب ليقتلنا. ولكن قبل كل شيء، يأمر بعدم النسيان.. "تذكّر ما فعله بك..." هكذا قيل لنا".لسرد القصة هذه المرة طعم مختلف بعد 7 أكتوبر، فقد سردها على أسماعهم قبل هذا السبت كبار قادتهم وحاخاماتهم، بل فعل ذلك يساريون وربما مُلحدون أيضا."عماليق" هذا الزمان هُم نحن الفلسطينيون؛ بحسب توصيفهم.لكننا "لم نأتِ من العدم"، و"لسنا مجهّزين بأحدث الأسلحة".كما أن بطشهم لن يقتلع شعبنا، ولن يدفن قضيتنا.لقد جرّبوا معنا كل الوسائل منذ قرن، ولم يفلحوا."الطوفان" أشعرهم بالتهديد الوجودي وقُرْب النهاية، وهذا الاستدعاء المحموم لقصة "عماليق" لن ينفعهم بحال.ياسر الزعاترة. #طوفان_الأقصى #فلسطين #غزة_تنتصر

⭕عاجل .. مدفعية الاحتلال تستهدف بساتين مزرعة سَرَدَة قرب غربي بلدة الوزاني جنوبي لبنان.

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح