قصص معبرة المشرف
Ibrahem Adel   •   منذ 4 ساعات

قصة_وعبرة أن امرأة فقيرة كانت تحمل ابنها مرت في طريقها بالقرب من كهف فسمعت صوتا آتيا من أغوار الكهف يقول لها "ادخلي وخذي كل ما ترغبين ولكن لا تنسي الأساس والجوهر فبعد خروجك من الكهف سيغلق الباب إلى الأبد ... إنتهزي الفرصة ولكن خذي حذرك من عدم نسيان ما هو الأساس والأهم لك ! وما إن دخلت المرأة حتى بهرتها ألوان الجواهر ولمعان الذهب ... فوضعت إبنها جانبا وبدأت تلتقط الذهب والجواهر وراحت تملأ جيوبها وصدرها بالذهب وهى مذهولة ... راحت تحلم بالمستقبل اللامع الذي ينتظرها ... وعاد الصوت ينبهها أنه باقي لك ثمان ثواني ... لا تنسي الأساس . وما أن سمعت أن الثواني على وشك أن تمضي ويغلق الباب ... فانطلقت بأقصى سرعة إلى خارج الكهف وبينما جلست تتأمل ما حصلت عليه ... تذكرت أنها نسيت ابنها داخل الكهف وأن باب الكهف سيبقى مغلقا إلى *الأبد وأحزانها لن تمحوها ما حصلت عليه من الجواهر والذهب .الاساسهكذا الدنيا ... خذ منها ما تريد ولكن لا تنسى الأساس وهــو :-"صالح الأعمال" فلا ندري متى يغلق الباب ولا نستطيع العودة للتصحيح..اللهم اهدينا الى صالح الاعمال🎋🎋🎋صل علي الحبيب محمد و شاركها .

منذ 11 ساعة

الفَرق بينّ المَغفِره وَالعَفو؟_ المَغفِره:أن يُسامِحك الله على الذنب ولكنه سيبقى مُسجلًا في صَحِيفتك._ العَفو:فهو مُسامَحتك على الذنب مع مَحوه من الصَحِيفه و كأنَه لم يكن.لذلك نَصح رسول الله ﷺ أن نُكثِر من هذا الدعاء: "اللهم إنك عفو تُحب العفو فاعفُ عنا" فأكثِروا منه🤎🥺. >>

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح