لما

لما انسان يغلط فى حقك او يأذيك وتبدأ تبعد عنه بهدوء من غير ما ترد الاذيه هتلاقيه بيعمل حركات غريبه جدا هتلاقيه متخبط مش مصدق انك فعلا مشيت خالص بدون متردله الاذيه ف يبدأ يحاول يكلم كل اللي حواليك يشوه صورتك في عنيهم ظنا منه انك بتعمل المثل مستني حد يقوله ايوهدا اتكلم عليك عشان يبرر لنفسه انك شخص سيئ..هيجري علي اللي بيكرهوك واللي كان مبيطقهمش يصاحبهم عشان يدوله احساس الامان انه مش لوحده وان معاه ناس بتسانده وهتدعمه في مشاعره السلبيه ناحيتكهتلاقيه في صراع دايما بيحاول يثبت للناس انه مش وحش لانه مُعتقد انك هتعرف الناس حقيقته ميعرفش ان اولاد الاصول بعدهم صمت واجتناب لا فيه خروج اسرار ولا شتيمه ف ظهرهم اللي غلط في حقك دايما هيفهم كل كلامك عليه وهيفهم انك ليل و نهار بتلقح عليهالناس المؤذيه اسأل الله تعالى أن لا يجمعنا بهم وأن يكفينا شرهم وأن يشغلهم بأنفسهم

‏"كم حجم أسفك من نفسك لما كنت تحط مبررات لمواقف تفسيرها كان واضح؟"

بالله عليكم ايش كان عيقع بهلو قال احبك يومها من قلبهاين كان عيلقئ شخص يهواه مثلي ويخاف عليه ويدلعه ويحبه هذا الحلا في بعض الاحيان حنبه خلاه يحس ان المشاعر لعبه رحله وقصده لاحنب يرجع لي وان الحلا عيضل واقف جنبه راح الذي بالحسن سوا طفرهعلى اساس انه عيرجع بكرهامانتك ياطير تسال خلي ماصار لما صار قلبه صخرهشفته وحبيته من اول نظره مكنت روحي اول الغيث قطره مسكين منهو في المحبه مثلييهوا الجمال ويقدسه بالفطره جلست اهمه وانتبه لايزعلولاطلبني شي اقول اتفضلواقول عادي صدقه ياعقليواشوف عقله لين يشتي يوصل لاقال لاترحل ولا قال أرحل وهكذا ماقد وصلنا لاحل قدمت له كل الحلول قولو لي مفعل علئ شان يفتهن وانا افعل

‏لما دعا زكريا عليه السلام : "ربّ لا تذرني فردا"أردف قائلاً : "وأنت خير الوارثين"كأنه قالَ : إنْ لَم تَرزُقني ولَدًا يَرثُني،فأنت خير وارثٍ ، فَحَسبي أنتَ ..وهو معنىً لطيف في أدب الدعاء ، إن لم تعطني ما طلبتُ فالأمر لك أنت حسبي، وفيك العوض الجميل.د/مصطفى محمود