الصورة تمثل امرأة باريسية في القرن الـ 18 ترمي "البول" وفضلات عائلتها من الشباك في الشارع وبه المارة ! كانت هذه عادة أهل باريس وقتها حيث لم يكونوا يملكون مراحيض , في حين كان في كل بيت للعائلات العربية والمسلمة حمام خاص ومغلق وربما آخر خاص بغرفة استقبال الضيوف !حين عاد جيش فرنسا من الحروب في بلاد المشرق عاد ضباطهم وجنودهم إلى فرنسا فنقلوا لهم ما تعلموه من الإسلام :تعلموا أن هناك شيئا اسمه الاستحمام وغسل الوجه والملابس النظيفة..وتعلموا أن هناك شيئا اسمه حمام لقضاء الحاجة .و أن هناك شيئا اسمه عدم رمي الفضلات في الطريق العام أو بجوار السكن .و أن هناك شيئا اسمه بناء حمام في المنزل يكون له باب يغلق على الانسان حيث أنهم كانوا يقضون حاجاتهم في الطريق العام أمام المارة .تعلموا أن هناك شيئا اسمه العطر وصابون الاستحمام وقد نقل الجنود العطور وأدوات النظافة والتجميل من بلاد الاسلام وأضافوا هذا إلى ما كان وصلهم سابقا عن طريق الأندلس الإسلامية ...الصورة في التعليق الأول..

الصورة تمثل امرأة باريسية في القرن الـ 18 ترمي "البول" وفضلات عائلتها من الشباك في الشارع وبه المارة ! كانت هذه عادة أهل باريس وقتها حيث لم يكونوا يملكون مراحيض , في حين كان في كل بيت للعائلات العربية والمسلمة حمام خاص ومغلق وربما آخر خاص بغرفة استقبال الضيوف !حين عاد جيش فرنسا من الحروب في بلاد المشرق عاد ضباطهم وجنودهم إلى فرنسا فنقلوا لهم ما تعلموه من الإسلام :تعلموا أن هناك شيئا اسمه الاستحمام وغسل الوجه والملابس النظيفة..وتعلموا أن هناك شيئا اسمه حمام لقضاء الحاجة .و أن هناك شيئا اسمه عدم رمي الفضلات في الطريق العام أو بجوار السكن .و أن هناك شيئا اسمه بناء حمام في المنزل يكون له باب يغلق على الانسان حيث أنهم كانوا يقضون حاجاتهم في الطريق العام أمام المارة .تعلموا أن هناك شيئا اسمه العطر وصابون الاستحمام وقد نقل الجنود العطور وأدوات النظافة والتجميل من بلاد الاسلام وأضافوا هذا إلى ما كان وصلهم سابقا عن طريق الأندلس الإسلامية ...الصورة في التعليق الأول..

الصورة تمثل امرأة باريسية في القرن الـ 18 ترمي "البول" وفضلات عائلتها من الشباك في الشارع وبه المارة ! كانت هذه عادة أهل باريس وقتها حيث لم يكونوا يملكون مراحيض , في حين كان في كل بيت للعائلات العربية والمسلمة حمام خاص ومغلق وربما آخر خاص بغرفة استقبال الضيوف !حين عاد جيش فرنسا من الحروب في بلاد المشرق عاد ضباطهم وجنودهم إلى فرنسا فنقلوا لهم ما تعلموه من الإسلام :تعلموا أن هناك شيئا اسمه الاستحمام وغسل الوجه والملابس النظيفة..وتعلموا أن هناك شيئا اسمه حمام لقضاء الحاجة .و أن هناك شيئا اسمه عدم رمي الفضلات في الطريق العام أو بجوار السكن .و أن هناك شيئا اسمه بناء حمام في المنزل يكون له باب يغلق على الانسان حيث أنهم كانوا يقضون حاجاتهم في الطريق العام أمام المارة .تعلموا أن هناك شيئا اسمه العطر وصابون الاستحمام وقد نقل الجنود العطور وأدوات النظافة والتجميل من بلاد الاسلام وأضافوا هذا إلى ما كان وصلهم سابقا عن طريق الأندلس الإسلامية ...الصورة في التعليق الأول

الصورة تمثل امرأة باريسية في القرن الـ 18 ترمي "البول" وفضلات عائلتها من الشباك في الشارع وبه المارة ! كانت هذه عادة أهل باريس وقتها حيث لم يكونوا يملكون مراحيض , في حين كان في كل بيت للعائلات العربية والمسلمة حمام خاص ومغلق وربما آخر خاص بغرفة استقبال الضيوف !حين عاد جيش فرنسا من الحروب في بلاد المشرق عاد ضباطهم وجنودهم إلى فرنسا فنقلوا لهم ما تعلموه من الإسلام :تعلموا أن هناك شيئا اسمه الاستحمام وغسل الوجه والملابس النظيفة..وتعلموا أن هناك شيئا اسمه حمام لقضاء الحاجة .و أن هناك شيئا اسمه عدم رمي الفضلات في الطريق العام أو بجوار السكن .و أن هناك شيئا اسمه بناء حمام في المنزل يكون له باب يغلق على الانسان حيث أنهم كانوا يقضون حاجاتهم في الطريق العام أمام المارة .تعلموا أن هناك شيئا اسمه العطر وصابون الاستحمام وقد نقل الجنود العطور وأدوات النظافة والتجميل من بلاد الاسلام وأضافوا هذا إلى ما كان وصلهم سابقا عن طريق الأندلس الإسلامية ...الصورة في التعليق الأول

♦ كيف كانت لــهجة أهـــل الأنــــدلس .💢 قد يتسائل البعض كيف كانت (لهجة) أهل الأندلس .. ونحن نقصد هنا "اللهجة" وليست اللغة !.💢 لأنه من المعروف أن لغة الأندلسيين كانت "اللغة العربية" كما يقول "ابن الخطيب" بأن ألسنة أهل الأندلس العربية الفصيحة، ويتخللها بعض "الإمالة" .. :-.💡فلقد كان بعض أهل غرناطة يبدلون القاف إلى كاف .. فعلى سبيل المثال: إذا أراد أحدهم أن يقول (حق) يقول (حك) !.💡وكانوا أيضاً يقلبون الألف إلى ياء .. كأن يقول أحدهم (بيب) إذا أراد قول (باب) !!.💡وأيضاً يسقطون النون إذا كانت في آخر الكلمة: فينطقول كلمة (بين) (بيى) !.💡وكانوا يضيفون على الأسماء (ون) في آخر الإسم؛ كصيغة للتفخيم والتعظيم، مثل:💚 "خالد" إلى "خلدون" ،وزيد إلى "زيدون" ، وغالب إلى "غلبون" .. !.. #المصدر / كتاب:📖"مظاهر الحضارة في الأندلس في عصر بني الاحمر" لأحمد محمد الطوخي صـ ١١٧-١١٨-١١٩

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح