ﻗلت#
قال لي أحدهم:كيف ترى ثورة الغرب، وانتفاضة العالم، وصحوة ضميره في كل أرجاء المعمورة من أجل أهلنا المحاصرين من أهل الأكناف؟قلت أراها تحقيقا لقوله تعالى:"ونجيناه ولوطا إلى الأرض التي باركنا فيها للعالمين"فبركة الأرض المقدسة لا يحول بينها وبين العالمين حائل..فمن بركتها ما تراه من انفجار براكين الإنسانية من أجلها… ومن بركتها كذلك ما تراه من دخول الناس في الإسلام من أجلها…وغير ذلك من البركات ما لا يحصى..ومن نكاية الله بمن خذلوها في الشرق أن يريهم كيف يحييها ويقويها في الغرب!!يا هذا… الأرض مباركة لكن خاذليها جهلة عميان… لأنهم من فرط اتباعهم للعدو لم يلتفتوا للقرآن!!والحمد لله أننا في صف من ينطلقون من حيث يكون القرآن. #خالد_حمدي
خدعونا وزوروا كتب المدارسقالوا عليك فاسد و جامعة القاهرة كانت الأولي عالميا و طلبة اليونان و إسبانيا و إيطاليا و إنجلترا كانوا يدرسون فيهاقالوا عليك فاسد والدولار كان ب 20 قرش و الجنيه المصري أغلي من الجنيه الذهبقالوا عليك فاسد و كانت إنجلترا مدينة لمصر بـ 500 مليون إسترلينيقالوا عليك فاسد و لما إكتشفت منجم ذهب السكري قلت إتركوه للأجيال القادمة و لا ندري اين ذهب الانقالوا عليك فاسد و مصر كانت أكبر دولة زراعية و عندها قلعة الصناعة في المحلة الكبرى و اليابان كانت تأتي لتدرس النهضة المصرية
ذات يوم أساءَ إبني للجميع ، فضرب أخته وشتم أخاه وأغضب أمه ، وعندما رجعتُ من العمل اشتكاه الجميع لي ، وانتظر المسكين أن أبطش به ، وهممَت فعلاً أن أفترسه ، لكنني رأيتُ نظرة الحزن والإنكسار في عينيه ، لقد شعر المسكين أن الجميع ضده وأنهم يكرهونه ، هنا اكتفيتُ بالصمت الحزين وقلت لهم : سوف أتصرف معه ، وخلال دقائق ذهبت معه إلى الصلاة ، وفي الطريق وضعت يدي على كتفه ، فخاف مني وظنَّ أنني سأضربه ، فقلت له : لا تخف ، أنتَ ولد طيب فلا تفعل ذلك ثانية..لقد فاجأهُ ما فعلت معه ، لم يكن يتوقع أن اعفو عنه ، وهنا كان للعفو طعم آخر ، حينها أقبل إبني نحوي وقبَّلَني وقال : "أحبك" واتفقتُ معه على ردِّ المظالم لأمه وإخوته ، وفكَّرنا معاً كيف يُصلح ما أفسَده.وبعدها بأيام بدأتُ أفكر معه كيف يكسب أمه وإخوته ، وكم فرحَ المسكين بذلك وتغيَّرَت أحواله للأفضل،لقد اكتشفتُ أننا نعاقب أبناءَنا عندما يُسيئون ، لكننا لا نُعلمهم كيفَ يُحسنون
نسخ الرابط