close
Descriptive Alt Text

النجم التركي ابراهيم تاتليسس يقدم وجبة لطفلة سورية في مطعمه و يوجه عبرها رسالة مؤثرة عن وضع السوريينويقول لها سيدتي الصغيرة ..... للمزيد نشر النجم التركي ابراهيم تاتليسس عبر حسابه الرسمي على موقع “انستغرام” صورة جمعته بطفلة سورية وهي تتناول الطعام على حسابه الشخصي في مطعمه بمدينة إزمير.ونشرت صحيفة “حرييت” نشرت صورة النجم التركي، الجمعة، وعلّقت عليها، بحسب ما ترجم عكس السير: “النجم ابراهيم تاتليسس يحرك بتعليقه عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعي مشاعر متابعيه”.وكتب تاتليسس عبر حسابه، معلقاً على الصورة: “سيّدتنا الصغيرة هذه هُجّرَت من مدينة حلب في سوريا .. تركت وطنها وجاءت إلى هنا مغلوبة على أمرها .. هذه الطفلة تُدعى أمينة .. كان من الممكن أن تكون ابنتي إيليف من تعيش هذه الظروف بدلاً من أمينة ل اقدّر الله، ولكن بعد ثانية واحدة من الآن من يستطيع أن يتكهّن بما سيحدث ؟ لماذا نحن مستثنون من أن يُصيبنا ما أصابهم ؟”.وأضاف: “أمينة جائعة، ومثلها الكثير .. من يرغب أن يحيا مثل هذه الحياة ؟ هل يمكنكم أن تتخيّلوا ؟ لا منزل أو مأوى ولا حتى لقمة خبز تتناولها .. فلنتّحد .. لقد ألمّ بهم مصاب كبير، فلا نزيدهم نحن الآخرين ألماً .. لن نخسر شيئاً إن وقفنا بجانبهم، ولكن إن امتنعنا عن تقديم المساعدة في الوقت الذي نستطيع، لن نتمكّن بعدها من دفع ثمن دمعة واحدة من دموع هؤلاء الأطفال الأبرياء”.

close

النجم التركي ابراهيم تاتليسس يقدم وجبة لطفلة سورية في مطعمه و يوجه عبرها رسالة مؤثرة عن وضع السوريينويقول لها سيدتي الصغيرة ..... للمزيد نشر النجم التركي ابراهيم تاتليسس عبر حسابه الرسمي على موقع “انستغرام” صورة جمعته بطفلة سورية وهي تتناول الطعام على حسابه الشخصي في مطعمه بمدينة إزمير.ونشرت صحيفة “حرييت” نشرت صورة النجم التركي، الجمعة، وعلّقت عليها، بحسب ما ترجم عكس السير: “النجم ابراهيم تاتليسس يحرك بتعليقه عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعي مشاعر متابعيه”.وكتب تاتليسس عبر حسابه، معلقاً على الصورة: “سيّدتنا الصغيرة هذه هُجّرَت من مدينة حلب في سوريا .. تركت وطنها وجاءت إلى هنا مغلوبة على أمرها .. هذه الطفلة تُدعى أمينة .. كان من الممكن أن تكون ابنتي إيليف من تعيش هذه الظروف بدلاً من أمينة ل اقدّر الله، ولكن بعد ثانية واحدة من الآن من يستطيع أن يتكهّن بما سيحدث ؟ لماذا نحن مستثنون من أن يُصيبنا ما أصابهم ؟”.وأضاف: “أمينة جائعة، ومثلها الكثير .. من يرغب أن يحيا مثل هذه الحياة ؟ هل يمكنكم أن تتخيّلوا ؟ لا منزل أو مأوى ولا حتى لقمة خبز تتناولها .. فلنتّحد .. لقد ألمّ بهم مصاب كبير، فلا نزيدهم نحن الآخرين ألماً .. لن نخسر شيئاً إن وقفنا بجانبهم، ولكن إن امتنعنا عن تقديم المساعدة في الوقت الذي نستطيع، لن نتمكّن بعدها من دفع ثمن دمعة واحدة من دموع هؤلاء الأطفال الأبرياء”.

منذ 4 سنوات

أحزنـــني

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح