و يأتون وهو كبير ليُعنّفوه على مَوْتِ حياته !اتركوه وشأنَهُ طالما خذلتموه صغيراً..فكفى ما بقلبه من كدماتٍ زرقاء..كفى !لعلّه يستطيع البُرءَ منها ..
كن أول من يعلق على هذا المنشور
لا يوجد نتائج
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى