close
#الفلسفة_الإسلامية و تأثرها...
#الفلسفة_الإسلامية و تأثرها...
#الفلسفة_الإسلامية و تأثرها...
#الفلسفة_الإسلامية و تأثرها...
#الفلسفة_الإسلامية و تأثرها...

#الفلسفة_الإسلامية و تأثرها #بالفلسفة_اليونانية إن كل تفكير إنساني هو بمثابة ظاهرة تخضع مثل مختلف ظواهر الوجود الطبيعي والبشري إلى قانون التأثير والتأثر. أي أن الممارسة الفكرية تتفاعل مع عوامل معينة تفعل في نشوئها، كما في تطورها. وهكذا هو الأمر بالنسبة للفكر الفلسفي لدى المسلمين، فهو كغيره من أنماط التفكير البشري نشأ وتطور نتيجة عوامل متنوعة، وتشكل نتيجة مجموعة من المكونات نتناول في هذه المقالة واحداً منها، وهو المكون الفلسفي اليوناني .يمكن النظر إلى الفكر الفلسفي اليوناني الذي ترجع نشأته إلى القرن السادس قبل الميلاد في علاقته بتشكل الفلسفة الإسلامية بأنه مكون نظري مفاهيمي، من حيث أن فلسفة الإغريق سوف تمد #الفلسفة الإسلامية وهي في طور تكونها بمفاهيم فلسفية ومحتويات نظرية #ميتافزيقية. كما ستساهم حكمة #(أفلاطون) و #(أرسطو) وبصورة مباشرة وقوية في بلورة البنية النظرية للتفكير الفلسفي الإسلامي، والتي تلخصها الإشكالية المحورية المسماة بإشكالية (الحكمة والشريعة). ونحن الآن نطرح سؤالا أين تتجلى مظاهر الإسهام الفلسفي اليوناني في تشكل الفلسفة الإسلامية؟:أولاً نجد حضور الأثر الفلسفي الإغريقي داخل بنية الفلسفة الإسلامية على مستوى المفهوم الفلسفي باعتبار أن الفيلسوف المسلم ومنذ البداية اشتغل بالمفهوم اليوناني للفلسفة ومضامينها ولعل إلقاء نظرة سريعة على #رسائل_الكندي، وهو أول فيلسوف في الإسلام، تدلنا على أن جهازه المفاهيمي يتأسس على اللغة الفلسفية اليونانية وهكذا سنلقى أن مفاهيم أفلاطون وأرسطو هي التي تنسج نظام الخطاب وتكونه داخل #كتابات_الكندي_الفلسفية. لقد أفرد الكندي رسالة لتحديد معاني بعض المصطلحات الفلسفية، ولم تكن عنده هذه المصطلحات غير تلك التي ترجمت عن اليونانية، مثل #(الهيولى) أي (الصورة)، و #(الأسطقسات) أي(العناصر)، و(العلل الأربع) وهي: #المادية و #الصورية و #الفاعلة و #الغائية. وغير ذلك من المفاهيم الفلسفية. كما أن رسائل الكندي، سواء في عناوينها أو في محتوياتها؛ تنطق بالمفهوم الفلسفي الإغريقي. فمن عناوين رسائله، مثلاً: (الجزء الأول في الفلسفة الأولى)، و(القول في الصورة). ومن بين ما نجد في ثنايا رسائله من مفاهيم، مثلاً: مفهوم (الفلسفة)، والزوج المفاهيمي (الشك- اليقين)، و(العلل الأربع) وكما هو الأمر بالنسبة للكندي، سيكون المفهوم الفلسفي اليوناني حاضراً بقوة في فلسفات (الفارابي) و(ابن سينا) و(ابن رشد)، بل سيكون مكونا أساسياً لخطاباتهم الفلسفيةإن حضور المفهوم الفلسفي اليوناني في تكون الفلسفة الإسلامية منذ الكندي إلى ابن رشد يرتبط بحضور القضايا والمضامين الفلسفية التي أنتجها فلاسفة اليونان فعلى الرغم من صياغة الفيلسوف المسلم لقضايا وإشكاليات خاصة به و تعد نتاج لبيئته الثقافية و المجتمعية العربية و الإسلامية فإنه اشتغل بقضايا فلسفية كما صاغها فلاسفة اليونان واستعاد في الوقت نفسه المحتوى المعرفي الذي ضمنوه لتلك القضايا وذلك في صورة عرض أو شرح أو تلخيص أو تعليق.وهذا لا يعني ما سبق أن الفلسفة الإسلامية تكرار لفلسفة اليونان كما يرى البعض فالانسان لا يكتب من الطبيعة بل من يستغل وسائل الآخرين بتحويل الطبيعة الى نص و يقصد بذلك أن فلسفة اليونان شكلت مادة أساسية للتفكير الفلسفي في الإسلام فكانت جزءاً لا يتجزأ من بنيته ومكوناً جوهريا من مكوناته دون إغفال خصوصية الفلسفة الإسلامية انطلاقا من خصوصية واقعها العربي الإسلامي، كما يقول الأستاذ المرحوم محمد عابد الجابري في كتابه (نحن والتراث): «نقل أجدادنا الفلسفة اليونانية، كما وصلتهم، إلى اللغة العربية، وحاولوا التوفيق بينها وبين معطيات المجتمع الإسلامي الدينية والفكرية. ولكنهم لم يفعلوا ذلك لمجرد النقل والتوفيق. لم يكن عملهم ذلك مجرد ترف فكري، ولا كان صادراً عن الرغبة في الاطلاع على ما لدى الغير من معارف وعلوم، بل كانت هناك دوافع عميقة إلى ذلك، دوافع نابعة من واقعهم الاجتماعي والسياسي والثقافي؛ وبكلمة واحدة: واقعهم الحضاري العام.يمكن لنا أن نرصد حضور المكون الفلسفي الإغريقي باعتباره واحداً من مكونات الفلسفة الإسلامية و في البنية النظرية التي تحرك داخلها الفيلسوف المسلم أي في الإشكالية المحورية التي وجهت تفكيره وفي الأهداف التي اشتغل خطابه من أجلها فقد انتظم تفكير فلاسفة الإسلام حول إشكالية (العقل و النقل) أي الابداع و الإتباع كما أن مقصدهم تحدد في تشريع القول الفلسفي داخل المجتمع والثقافة العربيين الإسلاميين وبالنظر إلى ذلك نجد أن الفلسفة اليونانية تسكن عقل الفيلسوف المسلم لكي تساهم في تشكيله وتكوينه.نعم لقد كان الفيلسوف المسلم يفكر باستمرار بواسطة الفلسفة اليونانية حينما تأخذ باهتمامه مسألة (الحكمة والشريعة) سواء بدمجهما أو بالفصل بينهما. أي أن الوعي الفلسفي لدى المسلمين لم ينفك عن الاستلهام المستمر للفلسفة اليونانية إذ أن توجههم إلى إثبات مشروعية خطاب (الحكمة) لم يكن إلا تفكيراً في الحكمة الإغريقية واستحضاراً لفلسفة اليوناننستنتج إذن أن فلسفة اليونان هي بمثابة ماضي الفكر الفلسفي في الإسلام. واستمر ذلك الماضي مكوناً للفلسفة الإسلامية منذ أن حققت حاضرها الفعلي الأول مع الكندي ولم يكن ممكناً تاريخياً إلا أن يكون الأمر كذلك؛ لأنه لم يكن هناك بالنسبة لفلاسفة الإسلام من تراث فلسفي آخر غير الفلسفة اليونانيةنخلص إلى أن الفكر الفلسفي اليوناني هو أحد المكونات الأساسية للتفكير الفلسفي الإسلامي وهو مكون من خارج جسم الثقافة العربية الإسلامية. بينما نجد مكونات أخرى هي من صميم الدين الإسلامي والثقافة العربية، وهما (القرآن) و(العقلانية الاعتزالية) فرغم الأثر اليوناني الذي لاحظنا وجوده داخل النسق الفلسفي الإسلامي فإن ذلك لا يعني أن الفلسفة الإسلامية كانت نتيجة عامل واحد هو الفلسفة اليونانية و هنا نؤكد أن الحضارة العربية و الإسلامية قدمت الكثير للعالم و قد طورت و ساهمت بإزدهار ضروباً من المعرفة في ظل حضارتها بطرق لم يسبق لها مثيل، فكما قال: #الأمير_تشارلز أمير #ويلز في محاضرة ألقاها بعنوان #"الإسلام_و_الغرب" في جامعة أكسفورد سنة 1993، إن إسهامات إسبانيا الإسلامية أو الأندلس في حفظ المعرفة الكلاسيكية خلال ما يعرف بعصر الظلمة حتى النهضة المعروفة لم تكن شيئاً بسيطاً فكانت أكثر من مجرد مخزن حفظت فيه المعرفة اليونانية ليستهلكها الغرب الحديث فيما بعد بل لم تجمع المحتويات الاغريقية و الرومانية و تحفظها فحسب بل ترجمتها و بنت عليها و ساهمت بشكل حيوي و فعال في مجالات كثيرة في تطوير العلوم كالطب و الفلك و الجبر و القانون و التاريخ و الزراعة و الصيدلة و فن العمارة و غيرها. #معارج_الوصول #أول_الكلام

close
معارج الوصول

#الفلسفة_الإسلامية و تأثرها #بالفلسفة_اليونانية إن كل تفكير إنساني هو بمثابة ظاهرة تخضع مثل مختلف ظواهر الوجود الطبيعي والبشري إلى قانون التأثير والتأثر. أي أن الممارسة الفكرية تتفاعل مع عوامل معينة تفعل في نشوئها، كما في تطورها. وهكذا هو الأمر بالنسبة للفكر الفلسفي لدى المسلمين، فهو كغيره من أنماط التفكير البشري نشأ وتطور نتيجة عوامل متنوعة، وتشكل نتيجة مجموعة من المكونات نتناول في هذه المقالة واحداً منها، وهو المكون الفلسفي اليوناني .يمكن النظر إلى الفكر الفلسفي اليوناني الذي ترجع نشأته إلى القرن السادس قبل الميلاد في علاقته بتشكل الفلسفة الإسلامية بأنه مكون نظري مفاهيمي، من حيث أن فلسفة الإغريق سوف تمد #الفلسفة الإسلامية وهي في طور تكونها بمفاهيم فلسفية ومحتويات نظرية #ميتافزيقية. كما ستساهم حكمة #(أفلاطون) و #(أرسطو) وبصورة مباشرة وقوية في بلورة البنية النظرية للتفكير الفلسفي الإسلامي، والتي تلخصها الإشكالية المحورية المسماة بإشكالية (الحكمة والشريعة). ونحن الآن نطرح سؤالا أين تتجلى مظاهر الإسهام الفلسفي اليوناني في تشكل الفلسفة الإسلامية؟:أولاً نجد حضور الأثر الفلسفي الإغريقي داخل بنية الفلسفة الإسلامية على مستوى المفهوم الفلسفي باعتبار أن الفيلسوف المسلم ومنذ البداية اشتغل بالمفهوم اليوناني للفلسفة ومضامينها ولعل إلقاء نظرة سريعة على #رسائل_الكندي، وهو أول فيلسوف في الإسلام، تدلنا على أن جهازه المفاهيمي يتأسس على اللغة الفلسفية اليونانية وهكذا سنلقى أن مفاهيم أفلاطون وأرسطو هي التي تنسج نظام الخطاب وتكونه داخل #كتابات_الكندي_الفلسفية. لقد أفرد الكندي رسالة لتحديد معاني بعض المصطلحات الفلسفية، ولم تكن عنده هذه المصطلحات غير تلك التي ترجمت عن اليونانية، مثل #(الهيولى) أي (الصورة)، و #(الأسطقسات) أي(العناصر)، و(العلل الأربع) وهي: #المادية و #الصورية و #الفاعلة و #الغائية. وغير ذلك من المفاهيم الفلسفية. كما أن رسائل الكندي، سواء في عناوينها أو في محتوياتها؛ تنطق بالمفهوم الفلسفي الإغريقي. فمن عناوين رسائله، مثلاً: (الجزء الأول في الفلسفة الأولى)، و(القول في الصورة). ومن بين ما نجد في ثنايا رسائله من مفاهيم، مثلاً: مفهوم (الفلسفة)، والزوج المفاهيمي (الشك- اليقين)، و(العلل الأربع) وكما هو الأمر بالنسبة للكندي، سيكون المفهوم الفلسفي اليوناني حاضراً بقوة في فلسفات (الفارابي) و(ابن سينا) و(ابن رشد)، بل سيكون مكونا أساسياً لخطاباتهم الفلسفيةإن حضور المفهوم الفلسفي اليوناني في تكون الفلسفة الإسلامية منذ الكندي إلى ابن رشد يرتبط بحضور القضايا والمضامين الفلسفية التي أنتجها فلاسفة اليونان فعلى الرغم من صياغة الفيلسوف المسلم لقضايا وإشكاليات خاصة به و تعد نتاج لبيئته الثقافية و المجتمعية العربية و الإسلامية فإنه اشتغل بقضايا فلسفية كما صاغها فلاسفة اليونان واستعاد في الوقت نفسه المحتوى المعرفي الذي ضمنوه لتلك القضايا وذلك في صورة عرض أو شرح أو تلخيص أو تعليق.وهذا لا يعني ما سبق أن الفلسفة الإسلامية تكرار لفلسفة اليونان كما يرى البعض فالانسان لا يكتب من الطبيعة بل من يستغل وسائل الآخرين بتحويل الطبيعة الى نص و يقصد بذلك أن فلسفة اليونان شكلت مادة أساسية للتفكير الفلسفي في الإسلام فكانت جزءاً لا يتجزأ من بنيته ومكوناً جوهريا من مكوناته دون إغفال خصوصية الفلسفة الإسلامية انطلاقا من خصوصية واقعها العربي الإسلامي، كما يقول الأستاذ المرحوم محمد عابد الجابري في كتابه (نحن والتراث): «نقل أجدادنا الفلسفة اليونانية، كما وصلتهم، إلى اللغة العربية، وحاولوا التوفيق بينها وبين معطيات المجتمع الإسلامي الدينية والفكرية. ولكنهم لم يفعلوا ذلك لمجرد النقل والتوفيق. لم يكن عملهم ذلك مجرد ترف فكري، ولا كان صادراً عن الرغبة في الاطلاع على ما لدى الغير من معارف وعلوم، بل كانت هناك دوافع عميقة إلى ذلك، دوافع نابعة من واقعهم الاجتماعي والسياسي والثقافي؛ وبكلمة واحدة: واقعهم الحضاري العام.يمكن لنا أن نرصد حضور المكون الفلسفي الإغريقي باعتباره واحداً من مكونات الفلسفة الإسلامية و في البنية النظرية التي تحرك داخلها الفيلسوف المسلم أي في الإشكالية المحورية التي وجهت تفكيره وفي الأهداف التي اشتغل خطابه من أجلها فقد انتظم تفكير فلاسفة الإسلام حول إشكالية (العقل و النقل) أي الابداع و الإتباع كما أن مقصدهم تحدد في تشريع القول الفلسفي داخل المجتمع والثقافة العربيين الإسلاميين وبالنظر إلى ذلك نجد أن الفلسفة اليونانية تسكن عقل الفيلسوف المسلم لكي تساهم في تشكيله وتكوينه.نعم لقد كان الفيلسوف المسلم يفكر باستمرار بواسطة الفلسفة اليونانية حينما تأخذ باهتمامه مسألة (الحكمة والشريعة) سواء بدمجهما أو بالفصل بينهما. أي أن الوعي الفلسفي لدى المسلمين لم ينفك عن الاستلهام المستمر للفلسفة اليونانية إذ أن توجههم إلى إثبات مشروعية خطاب (الحكمة) لم يكن إلا تفكيراً في الحكمة الإغريقية واستحضاراً لفلسفة اليوناننستنتج إذن أن فلسفة اليونان هي بمثابة ماضي الفكر الفلسفي في الإسلام. واستمر ذلك الماضي مكوناً للفلسفة الإسلامية منذ أن حققت حاضرها الفعلي الأول مع الكندي ولم يكن ممكناً تاريخياً إلا أن يكون الأمر كذلك؛ لأنه لم يكن هناك بالنسبة لفلاسفة الإسلام من تراث فلسفي آخر غير الفلسفة اليونانيةنخلص إلى أن الفكر الفلسفي اليوناني هو أحد المكونات الأساسية للتفكير الفلسفي الإسلامي وهو مكون من خارج جسم الثقافة العربية الإسلامية. بينما نجد مكونات أخرى هي من صميم الدين الإسلامي والثقافة العربية، وهما (القرآن) و(العقلانية الاعتزالية) فرغم الأثر اليوناني الذي لاحظنا وجوده داخل النسق الفلسفي الإسلامي فإن ذلك لا يعني أن الفلسفة الإسلامية كانت نتيجة عامل واحد هو الفلسفة اليونانية و هنا نؤكد أن الحضارة العربية و الإسلامية قدمت الكثير للعالم و قد طورت و ساهمت بإزدهار ضروباً من المعرفة في ظل حضارتها بطرق لم يسبق لها مثيل، فكما قال: #الأمير_تشارلز أمير #ويلز في محاضرة ألقاها بعنوان #"الإسلام_و_الغرب" في جامعة أكسفورد سنة 1993، إن إسهامات إسبانيا الإسلامية أو الأندلس في حفظ المعرفة الكلاسيكية خلال ما يعرف بعصر الظلمة حتى النهضة المعروفة لم تكن شيئاً بسيطاً فكانت أكثر من مجرد مخزن حفظت فيه المعرفة اليونانية ليستهلكها الغرب الحديث فيما بعد بل لم تجمع المحتويات الاغريقية و الرومانية و تحفظها فحسب بل ترجمتها و بنت عليها و ساهمت بشكل حيوي و فعال في مجالات كثيرة في تطوير العلوم كالطب و الفلك و الجبر و القانون و التاريخ و الزراعة و الصيدلة و فن العمارة و غيرها. #معارج_الوصول #أول_الكلام

منذ 5 سنوات

سرد جميل لأحداث متتالية و هذا إن يؤكد شيء أساسي أن قيام أي حضارة يجب العودة إلى الماضي... ف الحضارة ليست وليدة العصر و لا اليوم هي نتاج ماضي بما يحمله من صح أو خطأ يتم العمل عليه و اصطفاؤه للخزوج بنتاج جديد و هذا ما أكدته أخي في كلامك فإن تم النظر إلى الفلسفة القديمة بغض النظر عن مصدرها فهو كي يتم الاستمرارية في وجود حكمة جديدة قائمة على جذور ثابتة من حيث الزمن و ليس من حيث الأصول و تم المتابعة لتتوج بالفلسفة الإسلامية التي جاءت لتصحيح الماضي و توعية الحاضر في حينها و تتوج بما وصلت إليه في المستقبل الذي نرى تأثيره الآن لما قدمته الحضارة العربية الإسلامية للعالم.....صباحك خير

منذ 5 سنوات

بالضبط فأي مشروع فكري حضاري أو ثقافي هو نتاج لتراكمات سابقة يتم صياغتها وفقا لما يتناسب و يتماشى مع الظروف المحيطة لمنتج هذا المشروع صباحك بما يليق بقلبك

منذ 4 سنوات

برأي ان كل العلوم تكمل بعضها حول العالم على اختلاف الحضارات والثقافات والاعراق

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح