close

مقال جميل لا أعرف كاتبه وأنقله للفائدة:ديموقراطياً :كان على لوط -عليه السلام- قبول رذيلة قومه ، كونهم يشكلون غالبية المجتمع..!ليبرالياً:لايحق للوط -عليه السلام- أن ينهاهم عن رذيلتهم ، فهم أحرار في تصرفاتهم، خاصة أنهم لم يؤذوا أحداً..!علمانياً :ما دخل الدين في ممارسات جنسية تتم برضى الطرفين؟!!تنويرياً:قوم لوط مساكين، معذورون، كونهم يعانون من خللٍ جيني أجبرهم [طبعياً] على ممارسة الفاحشه ..!الدولة المدنية:الشواذ فئة من الشعب، يجب على الجميع احترامهم، وإعطاؤهم حقوقهم لممارسة الرذيلة ، بل ويحق لهم تمثيل أنفسهم في البرلمان ..!في دين الفطرة دين الإسلام:لوطا -عليه السلام- لم يكن قادراً على ردع قومه، فأنكر رذيلتهم، ونصحهم باللسان، وكره بقلبه أفعالهم!ثم غادرهم بأمر رباني بعد تكرار النصح والدعوة بلا جدوى..!ثم حلّت العقوبة الربانية في قوله تعالى: (فَلَمَّا جَآءَ أَمْرُنَا جَعَلْنَا عَالِيهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِّنْ سِجِّيلٍ مَّنْضُودٍ).الحقيقة ...إن الديموقراطية، والليبرالية، والعلمانية، والتنويريه والدولة المدنية...كلها تنازع الإسلام في أصوله وفروعه وأخلاقه، وتعاملاته ، لايجمعهم به أي رباط، تماماً كالتناقض بين الكفر والإيمان..!زوجة لوط عليه السلام لم تشترك معهم في الفاحشة ولكنها كانت مُنفتحه :( open minded )تتقبّل افعالهم ولا تُنكرها عليهم وتُقرّهم فيما يفعلون .!فكان جزاؤها في قوله تعالى: ((فأنجيناه وأهله إلا امرأتهُ كانت من الغابرين))درس لكل من ادّعى المثالية والانفتاح في حدود الله.{فذكر بالقرآن من يخاف وعيد }::::::::::::إذا أتممت القراءة صل على الحبيب فضلا لا أمرًا ❤️

close
صقر العرب
منذ 4 سنوات

Şẵℓ๓ẵ ŧℓễ๓çễи آمين كتب الله لكى السعادة فى الدارين اختى الغاليه

منذ 3 سنوات

منشور أكثر من رائع بارك الله فيكم

منذ 3 سنوات

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح