close

هل كان حضنك حقيقيا؟هل أسندت رأسي - فعلا - على روح تنتفض عبر أنفاسها؟لا أذكر من الحجرة سوى نافذة بحجم البحر اغرتني بانتحار أجلته لحين فقدانكذلك العطر مازال عالقا بالخيوط التي قطعتها، ملاكا مشنوقا من جناحيهظل الطائرة الورقية لا يغادر مساحة طفولتيرغم أنني أفلتهاوبترت أصابع اليد الواحدة التي كنت أحصي بها اصدقائي #سوزان_عليوان

close
Eslam Sami

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح