«طَمأنينةُ القلبِ أعظمُ مِن سعادتهِ .. لأن السعادةَ وقتيةٌ و الطمأنينةُ دائمةٌ .. ومِن أعظمِ أسبابِها ذِكرُ الله ﴿ألا بِذكرِ اللهِ تَطمَئِنُ القُلُوب﴾»
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
«طَمأنينةُ القلبِ أعظمُ مِن سعادتهِ .. لأن السعادةَ وقتيةٌ و الطمأنينةُ دائمةٌ .. ومِن أعظمِ أسبابِها ذِكرُ الله ﴿ألا بِذكرِ اللهِ تَطمَئِنُ القُلُوب﴾»
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى