close

يَا تَارِك فَرَضَ اللَّهُ مُنْشَغِل بِاللَّهْو اتَّقِي اللَّهَ فِي نَفْسِك واستقم إلَى مَتَى تَبْقَى غَافِلًا عَنْ طَاعَتِهِ وَالْمَوْت يَأْتِيك وَأَنْتَ عَنْهُ لَا تَدْرِي أَعْدَائُنَا يَبْغُون انحرافنا إنْ كُنْت لَا تَدْرِي عَن طَاعَتِنَا اظلونا لِلَّه الْمُشْتَكَى وَالْأَمْر مَا أَسْهَل الضَّيَاع إَن جَهِلْنَا عقيدتنا يَا شَبَابِنَا اأحببتم لَعِبُة الْحَرْب وَالْقَتْل هَل أَغْنَتْ عَنْ دِينِكُمْ لَعِبُة البوبجي عُودُوا لِدِينِكُم وَاتْرُكُوا الْكُفْرِ وَالشِّرْكِ هَلْ عَلِمْتُمْ مَا فَعَلَ الْمَجُوسِ بِالْقَبْر قَبْر حَفِيد الفارروق وشبيهه بِالِاسْم حقدهم عَلَى أَحفَاد من شردوا الْفُرَسِلَا عَزّ لامتنا إلَّا بشبابه الْمُؤْمِن الْمُوَحِّد يُعِيدُون أَمْجَادٌ أَسْلَافِنَا الّذِينَ سَبَقُوا تِلْك كُتُبِ التّارِيخِ تُذْكَّرُ مِنْ غَفِلُوا عُودُوا لدينكم فَإِنَّ فِيهِ عَزّ أُمَتَّنَا يَوْمَ قهَرْنَا جُيُوش الْفُرَسِ وَالْعَجَم ورفرفت رَايِةُ الْحَقِّ خفّاقتاً بِالأُفُق #محمد_الجنيدي_أبو_أحمد

close
محمد الجنيدي

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح