لا يمكن أن نبتهج برؤية فيروز وفصل رؤيتها عن أنها كانت ضمن لقاء مع مستعمر فرنسي له طموحات ويحاول فرض وصايته على لبنان. شخصيًا لم يعجبني ولم أفرح لرؤيتها. بل حزنت على بيروت وهوى بيروت.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
لا يمكن أن نبتهج برؤية فيروز وفصل رؤيتها عن أنها كانت ضمن لقاء مع مستعمر فرنسي له طموحات ويحاول فرض وصايته على لبنان. شخصيًا لم يعجبني ولم أفرح لرؤيتها. بل حزنت على بيروت وهوى بيروت.
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى