تقول المقدسية المرابطة هنادي الحلواني عن شهيدة اليوم كعابنة:لم يكن الأمر سهلاً أن ادرك أن التي أعدمت اليوم على أحد الحواجز العسكرية هي الأسيرة المحررة"ابتسام كعابنة"كان وقع الخبر ثقيلاً،لكنه صار أثقل حين عرفت اسمها،وتذكرتها..لقد صادفتها في السجن عام 2017 وكانت في ذات الغرفة التي كنتُ فيها..أتذكر حنانها،أتذكر استيقاظها بالليل خوفاً على أطفالها وتفكيراً بهم..رحلت ابتسام اليوم برصاصة غدر أطلقت بدم بارد،ولا تزال الفواجع مستمرة ما دام الإحتلال.
تقول المقدسية المرابطة هنادي الحلواني عن شهيدة اليوم كعابنة:لم يكن الأمر سهلاً أن ادرك أن التي أعدمت اليوم على أحد الحواجز العسكرية هي الأسيرة المحررة"ابتسام كعابنة"كان وقع الخبر ثقيلاً،لكنه صار أثقل حين عرفت اسمها،وتذكرتها..لقد صادفتها في السجن عام 2017 وكانت في ذات الغرفة التي كنتُ فيها..أتذكر حنانها،أتذكر استيقاظها بالليل خوفاً على أطفالها وتفكيراً بهم..رحلت ابتسام اليوم برصاصة غدر أطلقت بدم بارد،ولا تزال الفواجع مستمرة ما دام الإحتلال.