بقدر ما تُعطي وتمنح وتهب، فإنّ الله يَهَبُ لك سرورًا ونورًا وحبورًا، ويشرح صدرك، ويُيسّر أمرك؛ لأنّ الجزاء من جنس العمل،"فلا تحتقرنّ من المعروف شيئًا ولو أن تلقى أخاك بوجهٍ طلق"، فاستمر في بذل المعروف والخير وستجد أثر ذلك في روحك.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور