close
عندما كان عمرها...
عندما كان عمرها...
عندما كان عمرها...
عندما كان عمرها...
عندما كان عمرها...

عندما كان عمرها سنة ونصف تعرض منزل ميساء الى القصف، والذي تسبب ببتر ساقها وفقدت حينها أمها الحامل، وأصيبت أختها بشظية في العين. وجميعهم فقدوا أباهم من قبل بسبب القصف أيضاً.أصبح عمر ميساء الآن 8 سنوات وتعيش مع جدها وجدتها وعمها الذي يعيلها مع زوجته وأطفاله وأبويه بما يستطيع، ويقطنون في أحد المخيمات في الشمال السوري في بيت بسيط يفتقد الكثير من مقومات الحياة.لدى ميساء أحلام كثيرة تحب تحقيقها وأهمها تركيب طرف صناعي يساعدها على الذهاب الى المدرسة.كن سبباً في تحقيق حلم ميساءhttps://bit.ly/3CFpp

close

عندما كان عمرها سنة ونصف تعرض منزل ميساء الى القصف، والذي تسبب ببتر ساقها وفقدت حينها أمها الحامل، وأصيبت أختها بشظية في العين. وجميعهم فقدوا أباهم من قبل بسبب القصف أيضاً.أصبح عمر ميساء الآن 8 سنوات وتعيش مع جدها وجدتها وعمها الذي يعيلها مع زوجته وأطفاله وأبويه بما يستطيع، ويقطنون في أحد المخيمات في الشمال السوري في بيت بسيط يفتقد الكثير من مقومات الحياة.لدى ميساء أحلام كثيرة تحب تحقيقها وأهمها تركيب طرف صناعي يساعدها على الذهاب الى المدرسة.كن سبباً في تحقيق حلم ميساءhttps://bit.ly/3CFpp

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح