من أدخل جيوش #بريطانيا 1917 #القدس وصعد #الوهابية بالسبعينات ليحارب السنة تحديدا وكالة عن #أمريكا في #أفغانستان والان حول #مكة لملهى ليلي، هو نفسه الذي أحرق #سوريا و #اليمن تنفيذا لأجندة #توني_بلير الذي يمتطيهم.. فحين يقولون #صنعاء ذراع #إيران فهم يمارسون كذب جدهم مسيلمة الكذاب
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور