قمة الضعف أن نناقش موجة ألقت إلينا شراعها فتحطمت فوق شواطئنا كي تبقى على مسافة دمعتين ....حينها نلوذ بالفرار إلى الأوراق بحثا عن كلمات عتيقة لندرك أن هناك رحلة نحو ( الأنا ) ...لا زلنا نجهل وجهة تبقينا قيد الانتظار ...فلا الكلمات تعيننا في الطريق ولا الحروف ...
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور