close

عادة، يقوم "مجتمع ما" ببناء سرديته الخاصة، فيأتي الفن والسينما كنتاج طبيعي لتلك السردية، لحين وصول نقطة تبدأ ذات الأدوات في انتقادها وتفكيكها وغالبا يكون هذا الأمر عند استنزافها.الغريب و" غير البريء" حقاً حين يبدأ أحدهم من النهاية ويفكك ما لم يتم بناؤه اساساً، بل ينطلق من مُتخيل خاص ينتمي لسردية اخرى تماما. ‏وهذا ببساطة ما فعله فيلم #صالون_هدى وغيره كالهدية على نتفلكس الخ. #السينما_ذاكرة_الشعوب #سينما_بالعربي #سينما_باز

close

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح