حين رجع سيدنا عليه الصلاة و السلام من الغار و هو شاحب و يرتجف - و من سيرة الرسول نلاحظ انه ليس شخصا يستسلم للأمراض بسهولة- فلما قال لامنا خديجة رضي الله عنها عن الذي حصل هي تصرفت بحكمة لا هي بكت عليه و لعنت نفسها و قالت : ربي ياخذني و فديتك و شدت شعرها و تركته يموت ولا هي حققت معه اول ما وصل للبيت : أي غار ؟ ماذا كنت تفعل في الغار ؟ و لماذا كنت وحدك ؟ ولا هي من حين ذهب قالت انت في الغار و انا في بيت اهلي أي من نسائنا اللاتي نعرفهن في هذا الزمن كانت ستتصرف مثل تصرف سيدتنا خديجة ؟ ولا واحدة او قليلاااااات جدا و دائما نشكو لماذا لا يعامل أزواج هذا الزمن زوجاتهم كتعامل الرسول صلى الله عليه وسلم مع زوجاته ؟ حسنا ، اليك الجوابكوني انت خديجة اذا اردتي ان يرزقك الله محمدا #كوني_خديجة #البازيين_الاصليين #خاطرة
ولا احد يكدر يصير مثل نبينا محمد عليه افضل الصلاة والسلام ولا وحده تكدر تصير مثل السيده خديجه عليه السلام وبعدين شنو يرتجف