فالإنسان بحتفظ بالغذاء الزائد على صورة شحم ولحم، ولما يجوع وما يلاقي طعام، فبياخذ من هاد الشحم، وإذا انتهى الشحم بياخذ من اللحم، وبعدها من العظم؛ ليضل حي 🌚 والابتلاء الثالث هو نقص الأموال، ومصدره أنه المؤمنين راح ينشغلوا عن حياتهم بأمر الدعوة وإذا انشغلوا عن حركة الحياة ليواجهوا العدو فراح يضطروا للتضحية بحركة الحياة يلي بتنتج المال وبهيگ بتنقص الأموال؛ لأنه حركتهم بالحياة توجهت لمقاومة خصوم الله، وكمان راح يواجهوا العدو كَمُقاتلين وممكن يستشهد عدد منهم 🥺💔........٤

أول الابتلاءات هو الخوف، والخوف هو انزعاج النفس وعدم اطمئنانها من توقع شي ضار، فالنفس إلها مَلَكَات كثيرة، ولما يصيبها الخوف، فهي بتعاني من عدم الانسجام، والخوف خَوَر ما إله ضرورة؛ لأنه الشخص إذا كان بده يأمِّن نفسه من شي بخافه فهو محتاج يجتهد بأسبابه ليواجه ويتغلب على خوفه 😌 أما الابتلاء الثاني فهو الجوع، والجوع شهوة للطعام غالباً وهو ضروري للبقاء، ومن رحمة الحق سبحانه وتعالى بالإنسان أنه ضمن إله بذاته غذاء بدَّخرُه من وقت راحته لينفعه وقت شدته 🤝🏻........٣

الحق سبحانه ذكر قبل هادي الآية الكريمة قمة الابتلاءات؛ وهي أنه ينال الإنسان الاستشهاد في سبيله وذَكَر ثواب الشهيد، وأراد الله أنه يعطي المؤمنين مناعة للأشياء الأقل من فَقْد الحياة، فالابتلاء بالخوف والجوع ونقص الأموال، ونقص في عدد الإخوة المؤمنين، ونقص الثمرات أشياء بحبها الإنسان، وإجى التكليف ليطلب من المؤمن أنه يترگ بعض من الأشياء يلي بحبها، والابتلاءات بتدخل بنطاق بقاء التكليف 😶........٢